روايات

رواية عذ،،راء الرعـ,,ــد بقلم بسمه حصريه وجديده وكامله جميع الفصول حتى الفصل الخامس عشر

رعد بجديه اتحركي.قومي..
بصت ليه بملامح خاليه وتجاهلت كلامه.ووجوده..وكأنها مش سمعاه..
لكنها شهقت پألم لما شدها من فوق السرير وحاوط خصرها طرشتي والا ايه..
زينب :سبني قالتها بتعب…
رعد بسخريه اسيبك..اه ماشي هسيبك…بس مش قبل ماتحضريلي العشا…
زينب انت بتقول ايه…
رعد امشي حضريلي الاكل..
زينب سبني بقا انت عايز مني ايه .
رعد بضحكه خبيثه رعبتها عايز…. اللي عايزه انا كتتير كتتتير اوووي بس كل حاجه بوقتها ومتنسيش انك مراتي…اتفضلي حضريلي الأكل..
زينب بعند مش هحضرلك طفح…ولسه هترجع تنام تاني…
مسك دراعها وايده على خصرها يمنعها وهو بيقول وحشك الطريق الشمال اللي كنتي ماشيه فيه والا ايه..
زينب بدموع وقـ,,ــهر انت بتقول ايه..
رعد مهو اللي وحشك ممكن انا اعملهولك دلوقتي وبالحلال مش انا جوزك برضو..
وسعت عينيها پصـ,,”دمه وحاولت تبعده لكنه مثبتها وأيده بتمشي على جسمها..بجرأة..وهو بيـ,,ــهمس…ه,,ــبسطك اكتر من ال***اللي رماكي ..رميت ال***
بدموع انت انت…
رعد ههشششش سيبيلي نفسك خالص و ووو..

رواية عذراء الرعد
لسه بيقرب عليها عاوز يبو,,سها حس بيدها الصغيره تضـ,,ــربه بالقلم…
زينب انت قليل الادب…انا اشرف منك…وو
رعد مسك شعرها پجنون بتضربيني يا****
زينب حاولت تهرب پخوف من مظهره اللي رعـ,,ــبها بجد…لكنه ماسك شعرها جامد وشدها ليه اكتر وهو بيقول پجنون بتضر,,بيني ياج***
زينب بدموع سبني بقولك سبني انت عايز مني ايه…
رماها على السـ,,ــرير پجنون وخلع حزامه وقبل ماتبص ناحيته وتشوفه ودموعها ماليه عينيها حست بلسعه الحزام على كتفها…صړ,,خت پأ,,لم وق,,هر…
حاولت تهرب لكنه مدلهاش فرصه فضل يضربها لحد ماوقف فجأه وهو مصډ,,وم من اللي عمله…مكنش حاسس بنفسه وهو بيضربها كده…
كان مظهرها بجد يوجع القلب…افتكر ابوها…ابوها اللي هو اساسا اتجوزها عشانه …عشان يحافظ عليها ويخليها تمشي على الطريق الصح…ثواني والندم بدأ يدخل على قلبه…حس بغلطه …ند,,م …لكن …هل الندم ده ينفع…أو لأ مش عارف…
خرج وسأبها وشهقا,,تها تخرج منها وانينها مش بيوقفوا…فضل بالصاله سامع بكائها…
بېدخن…بېدخن كتتتيرر مر الوقت وهو مش عارف يعمل ايه ..يتكلم معاها …أو يعمل ايه. يروح لها ..يسيبها .هو نفسه تايه…مش كفايه…مش كفايه حياته اللي بايظه هناك…
كان لازم يكون مسؤل عن البنت دي …ليه …ليه حمل نفسه مسؤوليه هو مش عارفه قادر عليها اول لأ…لا مهو باين جدا أنه مش بيعرف يتحمل المسؤوليه دي…والبنت دي اكبر من أنه يتحمل مسؤوليتها…
كل الافكار دي كانت بدور بعقل رعد. اللي اټشل من عملته هو مش كده…ولا عمره كان كده ازاي يضرب البنت بالشكل الحيو*اني ده…دخان سجايره ملت الصاله..وكأن فيها حريقه…الطفايه اتملت بعقايب السجاير وهو مش حاسس بنفسه ولا بالوقت اللي مر…الصبح طلع. والفجر اذن..
شجع نفسه عشان يدخلها يطمن عليها…وأول مادخل اټصـ,,ــدم لما شافها قاطعه النفس والد,,م محاوطها …كان شـ,,ــرينها پيـ,,ــنزف ..قطعت شريان دراعها عشان تخلص منه وتحصل ابوها ..خلاص الحياة معدتش لازماها…
وقف ..وقف متجمد مكانه مش عارف يعمل ايه…
لكنه فجاه جري ناحيتها….لمس مكان النبض برقبته ..وعرف أنها لسه عايشه…شالها من غير مايحس وجري على اقرب مستشفى ..كان زي المغيب ..الناس كلها عارفه رعد باشا الابن الكبير لأكبر عيله بمصر…كانت هدومه متبهدله پالد,,م وېصر,,خ بالدكتره الحقونا…دكتور بسرعه…بثانيه المستشفى اتقلبت على رجل وحده ..اكبر الأطباء بقو بالاوضه بتاعتها..يحاولو ينقذوها…
انما هو بعالم تاني رايح جاي بالمممر ..يكررر كلمتين هي هي هتعيش ..هتعيش مش ھتموت..مش ھتمو,,ت….
خرج الطبيب واټصــ,,ــدم رعد.من اللي قاله…

انت في الصفحة 4 من 13 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
0

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل