روايات

رواية أنا الرعد الجزء الأول للكاتبة شيماء أشرف الفصل العاشر والحادى عشر حصريه وجديده 

رواية أنا الرعد الجزء الأول للكاتبة شيماء أشرف الفصل العاشر والحادى عشر حصريه وجديده 

نور: سيبك من اخوكي كده هو دايما بيح.ب يهزر، حتى من ايام الجامعه.

معتصم بغمزة: بقى انا بهزر بس يا نوري مش بعمل حاجه تانيه، نور وشها جاب ميت لون على بعض. ، و كانت لسه هتتكلم لكن في الوقت ده جت مريم بعلبة الاسعاف و قعدت قصاد رعد و بدأت تعقم ليها الج.رح ألي في راسها و لسه بتعيط…
رعد بهدوء: ينفع اعرف بتعيطي ليه…
مريم بد.موع: ع.شان ألي حصلك ده، مش قادرة اقتنع اني كنت هخسرك في ثواني…

رعد و هي بتم.سحلها د.موعها: خلاص يا مريومتي، انا اهو قدامك و عايشه كمان، خلاص بقى متعيطيش…
مريم: حاض.ر، و كملت مريم تعالج في ج.روح رعد. و كان الكل هادي خالص و م.ستنين يفهموا ايه ألي حصل، و بعد مدة خلصت مريم و قفلت علبة الاسعاف، فقال معتصم…
معتصم: و دلوقتي احكي أيه ألي حصل معاكي…
رعد: لما نزلت ع.شان اروح الج.راچ لقيت…
Flash back…

بعد ما رعد سابت مريم نزلت و راحت ورا البيت، و لقت زي ما مريم قالت في عدد الحراسه، فراحت رعد مخرجه م.سدس من جيبها و ض.ربت على كل واحد بهدوء بحيث انها متشدش انتباه الحرس ألي ورا البيت من برا، و كان الم.سدس مش م.سدس رصاص. لا كان م.سدس فيه مخدر. و بعد ما خلصت من الحراسه ألي برا بسهولة دخلت جوا و الغريبه انها ملقتش حاجه، و ان الج.راچ فاضي…

رعد: م.ستحيل، منصور الهواري مش غبي ع.شان يعمل حراسه على الفاضي، اكيد في حاجه، و بدأت رعد تدور في كل حتة يمكن تلاقي حاجه، و وسط بحثها. لقت معدن تحت رجليها، فابتبص كان وقتها في سجاد على الارض، راحت شالت السجاد و لقت باب معدني مربع في الارض، فافتحته، و لقت سلم راحت نزلت فيه، و بعد ما نزلت لقت ممر مشيت فيه بهدوء، و بعد وقت لقت باب اوضه فتحته بهدوء بحيث لو قابلها حد، و اول ما فتحته لقت بنت مربوطه بح.بال على كرسي. و رابطين بوقها كمان، فراحت ناحيتها، و قالت…

رعد بحذر: نور، و هنا نو رفعت راسها لرعد، لكن ألي استغربته انها بقت بتحرك وشها بع.شوائيه و ص.راخ مكتوم و د.موعها بتنزل كأنها عاوز تقولها حاجه بتحذرها من حاجه، و كانت رعد لسه هتتكلم حاسة بحد وراها، فالفت وشها و لقت قدامها شخص و باين عليه انه واحد من الحرس ألي جدها جايبه، بس ألي صد.مها انه ضخم اوي و اقوى منها بمرتين، و هنا سمعته الراجل المتضخم على رأيها، (انا خلاص سميته الرجل المتضخم، ).

الراجل المتضخم: انتي مين و دخلتي ازاي هنا…
رعد بهدوء: دخلت زي الناس…
الراجل المتضخم: يبقى مش هتخرجي من هنا نهائي…
رعد ببرود: مين قالك، انا زي ما دخلت هخرج من هنا عادي…
الراجل المتضخم: يبقى هتخرجي على قبرك، و لسه هيم.سكها من رقبتها، راحت رعد ض.رباه في بطنه برجلها ع.شان يقع لكن المتضخم ماثرش فيه الض.ربه غير انه رجع لورا بس، فقالت رعد في سرها…

رعد: شكلي كده هتعب مع الضخم ده، و في اللحظه دي تفادت رعد ض.ربه كانت جايه ليها في وشها، و بدات هي و المتضخم طحن، كان المتضخم بيحاول يديها الض.ربات. ، و رعد بتحاول بكل قوتها تصدها و وسط ده راح المتضخم ض.ربها برجله في بطنها وقعها على الارض و خرجت د.م من بوقها، و لسه هتقوم ملحقتش و لقته بيم.سكها من شعرها جامد و بيرفعها و راح خابط راسها في الحيطه مما ادى لج.رح ليها في راسها، و قال…

الراجل المتضخم بقرف: مش قلت ليكي هتخرجي من هنا إلا على قبرك…

رعد ببتسامه: ده انا ألي هخرجك على قبرك، و راحت تفت(بصقت)في وشه الد.م ألي ان في بوقها و راحت ماسكه راسه و راحت رفعت رجليها الاتنين على راسه و قلبته بحركه يه و وقعته على الارض، و لسه هتض.ربه لقته في لمح البص.ر بيقوم و رايح شايلها بأيديها و حدفها على الارض جنب نور ألي كانت بتص.رخ بكتوم بسبب الرابطه ألي كاتمه بوقها، من قوة الواقعه اديها العضمه فيها اتخلعت و كان الألم فظيع ليها في الوقت ده. ، و عينيها احمرت من شدة الالم و من شدة الغضب، و كانت بعد الض.ربه دي هادية و مش بتتحرك. فراح المتضخم ناحيتها و قال…

الراجل المتضخم بسخريه: مش قلت ليكي هوديكي قبرك، بس تعرفي عجبتيني، شكلي هسيبك استمتع بيكي لان واضح عليكي ان قويه، و م.سكها من دراعها ألي اتخلع جامد، و لكن رعد لم تبدي اي رد فعل، و بالايد التانيه م.سكها من شعرها، و رفع وشها ليه، و اتصد.مه من منظرها، و اقسم انه احس في جسده برعب و رجف في عظامه، بسبب انها زي ما قلت عينيها حمرا كالد.م، و معالم وشها كله ظاهر عليه البرود. كأنها بركان حراري من النار و به جليد، و لم تكتمل صد.مته و لقى رعد بتض.ربه بدراعها السليم في وشه بقوة بسببها وقع في الارض، و راحت قاعدة فوقيه و بدأت تدي ليه الض.ربات في وشه بقوة و قسوة و وحشيه، و كانت بتض.ربه كأن فيها قوة العالم كله، و فضلت تض.ربه جامد لحاد ما فقد الوعي و كان كل وشه مليان د.م، فقامت رعد ببرود و كانت اديها مليانه د.م بسببه، و كمان بسبب الج.روح ألي فيه، و بعدها لفت وشها لنور ألي كانت بتعيط بحرقه، و في صد.مه من ألي حصل دلوقتي، فبدأت رعد تفك ليها الح.بال ألي مربوطه بيها يهدوء، و بعدها شالت من بوقها الرابطه، و راحت نور بعد ما فكتها رعد ح.ضنتها جامد و بدأت تعيط، و قالت…

انت في الصفحة 4 من 5 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
0

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل