روايات

رواية أنا الرعد الجزء الأول للكاتبة شيماء أشرف الفصل التاسع والعشرون والثلاثون والاخير حصريه وجديده 

رواية أنا الرعد الجزء الأول للكاتبة شيماء أشرف الفصل التاسع والعشرون والثلاثون والاخير حصريه وجديده 

.
نروح هنا عند غيث، و كان بيسوق عربيته بسرعه رهيبه و كان عارف مكان رعد من الشخص ألي سايبه وراها ع.شان يراقبها، و هو اتصل بيه و عرف منه العنوان، و كان بيسوق بطريقه سريعه و متهورة و كان هيعمل اكتر من حادث لكن الحمد لله كانوا بيعدوا على خير، و كان كل ألي بيشغل تفكيره هو رعد و يا ترى هي بخير، و الحيوان ألي هي راحت ليه أذاها. ، و اقسم غيث لو بس ألي اسمه ديفيد ده بس فكر يلمسها ليكون مخليه يتمنى الموت و ميطلهوش، و بعد نص ساعه عدوا على غيث سنين، وصل غيث للمكان، و كانت يلا صغيرة و من غضب غيث دخل بسرعة عربيته ال يلا و كسر باب المدخل لل يلا، و بعدها وقف عربيته بسرعه و نزل و حتى ساب باب عربيته مفتوح و دخل بسرعه و حتى مداش اهتمام للباب ألي كان مفتوح من اساسه. ، و اول ما دخل لقى رعد واقفه قدامه و وقفتها مش مظبوطه لكن ألي اشعل غضبه اكتر هو الشخص ألي واقف قدامها و كان بيقرب منها بشهوة و رغبة ظاهرة عليه و اي راجل يقدر يفهمه، و مسبش غيث اي فرصه و قرب من هذ الشخص ديفيد، و هجم عليه بض.رب بكل قسوة و غل و غضب و كأنه بيخرج كل سواد العالم فيه هو، و بعد مدة طويلة من ض.رب غيث لديفيد حتى ديفيد ملحقش يرد ليه ض.ربة واحدة، بعد غيث عنه بعد ما مخلاش فيه مكان واحد سليم و كان جسمه كله بيخرج في دم و اصبح تنفسه ضعيف، و في نفس اللحظه دخل مروان و باقي الحرس بتوع غيث فبعدوه عن ديفيد و خدوه هما و خرجوا بيه و متبقاش في ال يلا غير غيث و رعد، و بعدها لف غيث لناحية التانيه و لقى رعد ساندة ناحية البار و كانت بتجاهد لفتح عيونها، فبدأ يقرب منها فسمعها بتقول…
رعد بعدم وعي: ههههههههههههه، ليه وقفت، كنت كمل، كمل. الاكشن كان عاجبني، ههههههههه، اما غيث قرب منها و ح.ضنها جامد اوعي و كأن كانت روحه مسحوبه منه و رجعتله دلوقتي، و بعدها بعد عنها و مسك ايديها و قال…
غيث: رعد لازم نمشي من هنا، و كان لسه هيشدها لبرا لكن ايديها وقفته، فالف ليها و سمعها بتقول…
رعد بأنزعاج: ابعد عني بقى، عاوز مني ايه، و كمان مالك مهتم اوي كده بيا، ينفع اعرف انت بتعتبرني بالنسبة ليك ايه…
غيث: رعد مش وقت كلام و يلا نمشي حالا…
رعد بعند: لا يا غيث، مش همشي، انا عاوزة اعرف انت بتعتبرني ايه…
غيث: ح.بيبتي، ح.بيبتي يا رعد، انا بح.بك…

انت في الصفحة 2 من 9 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
0

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل