
فقالت له
لاه يا سالم اطلب حاجه غير ديا عتكسف اني جوي وبعدين اني
ما عرفاش في الرجص»
فقال لها سالم
عتتكسفي من جوزك يابت دا اني جوزك حلالك وديا حلالي واذا كان ع
الرجص ياست اني هشوف بنفسي عتعرفي ولا لاه ما انتيش الي
هتحددي»
فقالت له
شوف حاجه غير اكده يا سالم بجي»
فقال لها
«عنتكلمو كاتير ولا اي اني جولت رايدك ترجصيلي نتمتعو اهنا ولا عايزه نبصو للرجصات بره كانو كاتير ف الافراح ومبصناش بره واصل وغضينا البصر منتمتعوش بالحلال اهنا »
فحالها كحال أي زوجه صعيديه عندما تسمع ان زوجها سينظر للخارج ويا عالم ان تزوج مالم تلبي طلباته
فا اخذت منه القميص بقله حيله ودخلت للداخل اما سالم فضحك علي خجلها وضرب كف علي كف وقال
«به به به لساتها عتتكسف مني بعد الي هنعملو كل دا نعملو معاها اي كومان ديا لاجل ما تبطلو كسوف شويه
جال عتتكسف جوي جال»
وبعدها ذهب وقام بتشغيل اغنيه تصلح للرقص الشرقي وبما ان غرفتهما الوحيده بالطابق العلوي منفرده فيعلم جيدا انه لن يسمعه احد بالاسفل وعلي الصوت قليلا وجلس في انتظارها»
اما بالداخل ارتدت ليلي تلك القطعتان الذان لم يسترو شيء
فكانت عباره عن قطعه تغطي مفاتنها من الاعلي قليلا وقطعه بالاسفل تغطي مفاتنها بالاسفل بصعوبه بالغه
كان لونهما اسود يناقض بشرتها الحليبيه بشده وكان قوامها يغري اعتي الرجال وتركت العنان لشعرها واكتفت بوضع احمر شفاه ناري فكانت كا الفتنه وقفت كثيرا بالداخل خجلا من الخروج بهذان القطعتان وعند
سالم عند استاخرها ذهب ودق الباب وقال
کل دا عتغيري ادخل اساعدك وابتسم عليها» فردت هي من الداخل
كانو اي لزمتهم الحتتين دول كنت طلعت اكده وخلاص
فضحك سالم بشده وقال
واني معنديش مانع»
فنصدمت من جرائته و……..
يتبع