
اثناء عودة سليم الي المنزل كان يقود سيارته …..ويتكلم في هاتفه ….اذا بأحد يطلق عليه رصاصه اصابت كتفه …..
فتوقفت السياره علي جانب الطريق …..في حين كانت ايلان تأتي من ورائه في سيارة يقودها عثمان …
فطلبت من عثمان ان يركن سريعا علي جانب الطريق …
وركضت مسرعه الي ان فتحت باب السياره ….لتخرجه منها …..وتجد في كتفه رصاصه ….
صاحت ايلان بعثمان لكي يعطيها حقيبتها وأخرجت حقنه مسكنه من حقيبتها ….وأعطته إياها …
ايلان :
-ماتخافش هتبقي كويس ….
جلست ايلان علي رجليه لكي تقوم بعملها ….تحاول ان تخرج الرصاصه …بعدما طلبت الاسعاف علي الفور ….
اخذت تزيل الرصاصه ….وهو يتألم ….
ايلان :
-معلش استحمل شويه ….
وأخيرا وبعد عناء اخرجت الرصاصه …واتت الاسعاف ….
اثناء حمله لسيارة الاسعاف ..وضع يده علي ايلان كأنها يقول لها “لا تتركِني فأنتِ علاجي”
وسرعان ماغاب عن الوعي
يتبع….
………………………………..
ماتنسوش رأيكم وتفاعلكم ❤️
اذا اتممت القراءه ضع لايك وكومنت 🌺
دمتم بخير 🧡