روايات

رواية وع,شقها الإمبراطور الفصل الحادي عشر حتى الفصل الخامس عشر بقلم الكاتبه آيه محمد حصريه وجديده

رواية وع,شقها الإمبراطور الفصل الحادي عشر حتى الفصل الخامس عشر بقلم الكاتبه آيه محمد حصريه وجديده

فختل توزانها لولا يد الامبراطور التي حالت بينها وبين الارض فحملها بسرعه الريح حتي لا تؤذي قاها مراد انتي ه صح ابتسمت حياه له وقالت شويه بس محتاجه اتطور من نفسي شويه مراد وهو مازال يحملها ليه تطويري من نفسك مانتي كدا كويسه اووي حياه بابتسامه مكر لا مانا هطور من نفسي عشانك عشان بحبك اوي ولازم اعجبك فتقولي عفونا عنك ابتسم مراد بصوتا مسموع فبانت غمازاته التي تنحج دايما في سلب القلوب مراد هههههه اذا كان كدا اوك اتدريبي برحتك وانا جاهز لاي حاجه ثم اكمل بجديه وعيناه البنيه تنظر لها بحب شديد مراد بحبك ياحياه وهتغلب علي عنادك

ده عن قريب جدا ابتسمت حياه له وقالت هتزهق مراد متقلقيش عليا دلف احمد الي الغرفه وهو يلتقط انفاسه بصعوبه كبيره فوجد.مراد يحمل حياه ويتبادلون النظرات احمد بقا مخاليني اسيب شهر العسل عشان احضر شهر عسالكم حياه نعم احمد نعم الله عليكي ياختي وانت ياخويا الا يسمعك في الفون يقول هجي القي اختي ماشاء الله قلبين المستشفي كباريه وعايشين قصه قيس وليلي طب كنت قولي اروح اشوفلي يومين انا عارف ان طول ما انتم وريا مش هتهنا ابدا مراد ايه يابني بالع لاسلكي احمد لا وحياتك بالع عصير جوفا ايه عجب حياه شربته اذي ده انت مش جاي جري احمد

جبته من كشك علي الطريق علي امل انه يفوقني اكمل سوقه مراد بره يااحمد حياه لا لوسمحت اديني لاخويا يوصلني هو هيشلني احمد مين دا مش هشيل حاجه ما جوزك اهو ياختي يشيل مراد وانا عامل ايه مانا شيل انزل يااحمد جهز العربيه وانا هجيب الهانم وجي وراك وبالفعل هبط مراد الي الاسفل وقام بوضع حياه بسياره احمد وتوجه خلفه الي قصر حسين المهدي بعد فتره قصيره وصلت السيارات الي القصر واطمن مراد عليها وغادر الي القصر واما احمد فحمل حياه الي الداخل واستطاعت حياه ان تبسيط الاموار لولدها حتي لا يصببه شئ اما مراد فوصل الي القصر بعد ان

طلب من الخا ان يعد له متعلقاته حتي يغادر هذا القصر الذي شهر بالغربه به وتوجه الي الفيلا التي استاجرها بماله الخاص اما حياه فظلت تتذكر كلمات مراد لها التي تشبه السحر وعيناه التي تشبه العسل الصافي اما رقيه فكانت تنظر لاحمد الغافل امامها وبكت ا علي تركه وظلت تدعو الله ان يشيفيها من اجله فقط اما وليد فكان حبيس ذكريات اسيل ومازال يعاني من فقدانها فهي كانت له كل شئ اما الان فعليه اخري تلك التي ستصبح امراته جدا في الصباح الباكر الملئ بالاحداث الكثيره اتجه الجميع الي قصر حسين امجد لعقد قران ميرا ووليد وكالعاده تألق مراد كعادته

وكان وسيما للغايه فتوجه الي غرفه حياه ليساعدها علي الهبوط الي الاسفل في غرفه حياه كانت تجلس علي ال وهي تحاول ارتداء حذائها ولكنها فشلت فوجدت من يساعدها علي ارتداءه فصعقت مما رات فمرادهو من جذب حذائها وساعدها علي ارتداءه حياه بخجل وهي تحاول سحب قيها انت بتعمل ايه مينفعش كدا مراد هو ايه الا مينفعش انتي مراتي ولازم اساعدك حياه بخجل ميرسي فحملها مراد وقال بابتسامه يالا يااميرتي نحضر عقد القران ولو حسيتي بحاجه قوليلي اعتقدت حياه ان مراد يتحدث علي قها المكسوره فبتسمت وقالت انا كويسه الحمد لله مراد بابتسامه مكر الحمد لله يعني مش هنحتاج للمحامي حياه

بستغراب محامي ليه مش فاهمه مراد افتكرتك عايزه تغيري رايك والا حاجه بس دا مش هيحصل يااميرتي ثم قال بصوتا مرتفع احمد فدلف احمد الي الغرفه ب وهو يقول الخا بتاع اهلكم انا مكنت تنزلها انت لازم انا يعني والله ما بتحرج ياعم دي جريئه ميهمهاش الناس وبعدين انت جوزها مراد بصوتا مرتفع احمد احمدخلاص حاضر جاي وحمل احمد حياه المدهوشه من هذا الرجل وهبط الي الاسفل وساعدها في الجلوس بجانب ميرا التي تبدو ه للغايه وحزينه ايصا علي خسارتها لحب طفولتها احمد اهو ياميرا جبتلك حياه لحدك تسلوا بعض بقا اما اطلع اشوف رقيه واجي ميرا ميرسي حياه بمزحاطلع

ياخويا حمل وهات احمد اتلمي يابت طب ياريت ترضا وانا اشيلها برموشي وصعد احمد تاركا وراءه قلبا ممزق وزاده هو بغباءه فعذرا لم يعلم انها تكن له الحب في غرفه رقيه دلف احمد الي الغرفه فوجدها ترتدي حجابها احمد بحب ايه ياحبيبتي كل دا الناس تحت من بدري رقيه معلش يااحمد ثواني واكون جاهزه حاضر احمد بس ايه الجمال دا ما تسببك من الناس الا تحت دي واخطفك و نهرب سوا رقيه بابتسامه حب معنديش مانع بعد الفرح اخطفني برحتك ابتسم احمد وقال موافق هنزل ارتب كل حاجه وانتي مش تتاخري رقيه حاضر قربت اخلص وهحصلك فقبلها احمد سريعا وغادر

الي الاسفل تاركا قلبا سيره بدون علم تعثرت رقيه في احد الملفات الخاصه بعمل احمد فجذبته وتوجهت الي المكتب لتضعه عليه فصت صه كبيره جعلتها و كاله رقيه ب وصوتا يكسوه الالم لييه يااحمد ليه انا لا يمكن اعيش معاك ثانيه واحده بعد.كدا بالاسفل تم عقد القران وصارت ميرا زوجته قانونا بارك الجميع لهم حتي الامبراطور تمني لهم الجميع السعاده التي لا تعرف الطريقه لقلوبهم المحطمه الماسوره من قبل احدا اخر كان احمد يتحدث علي الهاتف وجاءه صه اخري هرول لاجلها الي مراد واخبره بها في غرفه المكتب الخاصه بحسين المهدي مراد با جامح يعني ايه متعرفش احمد صدقيني يامراد

انا انسحبت من الشو دا معرفش دا حصل اذي مراد بعصبيه انت غبي ولا بتستعبت اذي اسم الامبراطور دا دخل وانا موقعتش احمد اهدي يامراد انا بعت جبت نسخه من العقود وزمنها علي وصول واكيد التوقيع دا مزور وهنعرف اذي نرد علي التصرف الحقير دا وصل المصدر المستامن لاحمد واحضر النسخه من العقد فاعطاه الي مراد الذي جلس مكانه من الصه ولكنها الصه الكبري له فهذا توقيعه وخط يده ماذا يعني ذلك من الخائن الذي ارتكب هذه الجريمه تألم قلبه لمجرد الشكوك في اصدقاءه وتيقن ان الحرب قد ابتدءت والخساره ابيه وصل وليد وميرا الي المنزل ففتح وليد الباب وانتظر

ميرا حتي دلفت ثم خلع جاكيته وقال بصي بقا انتي هنا ذيك ذيي الابجوره دي مش عايز اشوف وشك دا ولو صدفه فاهمه ميرا بذهول انت بتكلمني انا وليد اه سوري نسيت انك عاميه ايوا بكلمك انتي والا بقوله هنتفذيه ميرا بدهشه انت صح انت بتقول ايه واما انت مش طيقني كدا اتجوزتني ليه انا مش فاهمه حاجه وليد وهو يقترب منها انا هفهمك انا اتجوزتك شفقه وليه بقا عشان ارضي صديقي مراد اما بقا السبب الاكبر لع ك فمش عشان انتي عاميه اهانه اخري تحملتها تلك الفتاه فاكمل وليد وقال السبب الاكبر اني مقدرش اخون اسيل حبيبتي اسيل دي

حب عمري ومش هسمح لنفسي ابدا اني اخونها ودلوقتي اتفضلي وجذبها وليد وفتح احد الغرف والقاها بها وقال مشفكيش بره الاوضه دي فاهمه وغادر وليد وتركها انكسارا كسر قلبها كثيرا واهانت ايضا عنا ذكر لها انه يعشق امراءه اخري وانها مجرد شفقه ظلت لساعات عديده لم تذق طعم النوم فهل سيظل هذا مصيرها قلوب حطمتها العشق فالعشق يكسر قلبك فاذا كسر قلبك احد فعلم ان استراداده شيئا مستحيل الفصل الثالث عشر احمد اهدا يامراد مراد دي كارثه يااحمد اهدا اذي دا توقيعي فعلا وانا براجع الاوراق كلها بنفسي الا لما يكون من حد قريب بثق فيه احمد يعني ايه يامراد

مراد بعصبيه معرفش يااحمد معرفش قاطع حديثهم دلفوف حسين الي الغرفه حسين بستغراب انتو بتعملو ايه هنا احمدمفيش يابابا شويه شغل كدا بنخلصهم حسين يابني حرام ارحموا نفسكم شويه وبعدين دا وقته مراد معلش ياعمي كانت حاجه مشكله بسيطه وحلنها خلاص يالا يااحمد نشوف وليد حسين وليد مشي يابني من ساعه تقريبا احمد بستغراب بدري كدا احنا اتقفنا هنخرج نتعشا بره حسين هو اعتذر وقال انه شويه مراد هبقا اكلمه اطمن عليه بكره ان شاء الله استاذن انا بقا واشوفكم بكره في المقر احمد لسه بدري يامراد وبعدين الفيلا جنبنا هنا حسين بستغراب فيلا ايه مراد انا اشتريت فيلا جانبكم

هنا عشان الفرح قرب وبجهز فيها حسين ليه يابني والقصر مراد مبقاش ملكي ياعمي انا كدا كويس حسين بحزن معلش يابني مسيرها ت الواقع مراد بألم لحد امته هستانا ياعمي صبرت كتير اوي انا بتالم اما بشوف نظراتهم ليا بحس اني مجرم حسين بس ابوك لو عرف انك سبت القصر هيزعل يامراد مراد حاولت والله عشانه بس مقدرتش انا محتاج ابعد واكون لوحدي الوقت اتاخر همشي انا عن اذنك ياعمي حسين اتفضل يابني توجه مراد للخروج واحمد خلفه فوقعت عيناه علي اميرته النائمه علي الاريكه كانت تبدو كالاطفال اقترب مراد منها واخذ يتأمل ملامحها الرقيقه فكانت تبدو كالحوريه الصغيره احمد

بصوتا منخفض بتحبك يامراد مراد وهو مازال شاردا في تلك الحوريه معترفتش لسه احمد بابتسامه عنيده مراد جداا احمد بس مش علي الامبراطور ابتسم مراد وقال اكيد شيلها طالعه فوق احمد ليه جاني علي نفسي شيل انتي ياخويا مراد بابتسامه ليه هيحصل ايه احمد جرب بس اخلع جزمتك الاول مراد بابستغراب ليه احمد بابتسامه مكر هتعرف بعدبن ادخل شيل تصبح علي خير مراد خد ياحيوان تعال هنا احمد وهو يركض علي الدرج ماليش فيه ياعم انا عايز انام في مراتي تعجب مراد من حديث احمد واقترب من قطته العنيده وحملها الي غرفتها في غرفه رقيه دلف احمد الي الغرفه فوجد

رقيه جالسه علي ال بحزن شديد فاقترب منها وقال رقيه انتي منزلتيش تحت ليه رقيه لا رد فجلس احمد بجانبها وقال مالك يارقيه رقيه طلقني يااحمد احمد.بستغراب نعم رقيه بقولك طلقني احمد انتي انتي صح رقيه فعلا انت لما وثقت في حد ذيك احمد ممكن افهم في ايه وقفت رقيه وقالت بصوت عالي يملئه الالم والانكسار في انك انسان مخادع وغشاش خدعتيني وكدبت عليا احمد بصه انا مش فاهم حاجه خدعتك في ايه ممكن تهدي وتفهميني تركته رقيه وتوجهت الي المكتب الخاص به الموجود بالغرفه واحضرت احد الدفاتر والقته في وجهه ص احمد مما راي ثم قال رقيه افهمي رقيه

بنكسار افهم ايه انك سرقت احلامي انك سمحت لنفسك تشوف حاجات خاصه بيا انت اكيد اتجوزتني شفقه صح وانا مش هسمح بكدا طلقني يااحمد احمد ممكن تسمعيني رقيه اسمع ايه انت كدبت عليا يااحمد انت استغلتني اوي متشكره علي عطفك عليا احمد انتي ه عطف ايه انا بحبك يارقيه عارفه يعني ايه بحبك رقيه بوع وصراخ قوي وهي تترجع للخلف بس كفيا كدب كفيا انتو ايه حرام عليكم ارحموني انا بني اه والله ذيكم وبحس حرام الا بتعملوه فيا دا جلست رقيه و الما مما تعرضت من ظلم طعنت صرختها قلب معشوقها الذي بكت عيناه لاجلها اقترب احمد منها بحذر

كبير وقال رقيه افهمي رقيه ب ابعد يااحمد جلس احمد امامها واحتضها بقوه وقال انا متجوزتكيش شفقه يارقيه انا حبيتك من اول نظره ليه مش عايزه تصدقيني حاولت رقيه ان تدفع احمد ولكن منعها قلبها الضعيف فهي تحتاج له تخالي عنها الكثير وهي بحاجه اليه احمد انا عارف اني غلطت لما قرات مذكرتك بس كان غصب عني كان نفسي اوصلك باي طريقه وسمحت لنفسي بكدا لانك كنتي في نظري تهميني وملكي انا بعشقك يارقيه رقيه بصوت منخفض من الماتسبنيش يااحمد احمد مستحيل ياقلب احمد انا مقدرش ابعد عنك ثانيه واحده تعرفي ليه ثم جذبها خارج ه لتري عيناه وتستشعر صدق

حديثه اخذ يكفكف وعها وقال لانك حياتي يارقيه ماقدرش من غيرك حياتي تنتهي يارقيه احتضنته رقيه وبكت بشده لمصيرها المجهول الذي يمكن ان يفترقها عن محبوبها في غرفه حياه حمل مراد حياه الي غرفتها وهو يتاملها فكم كانت جميله اتجه الي ال ووضعها عليه وقام ليقف فوجدها تتمسك به وتأبي تركه حاول ان يبعدها عنه ولكنه كانت متعلقه بثايبه بقوه جعلته يستشعر انه ملكا لها وحدها فشل مراد في فصل حياه عنه فتمدد بجواها مبتسما علي ما قاله رفيقه حينما اخبره ان يع حذاءه فعلم الان صدق حديثه لم ينكر انه مسرور لقضاء ليلاه مع معشوقته الجميله لم يذق مراد

النوم ظل يتأمل حوريته الي الصباح علي الجانب الاخر هناك قلبين حطمهم المجهول قلب دعسه الزمان من انتشال حبه منه وقلبا حرم من حبه الذي ظل منذ سنوات يترعرع بداخل ذلك القلب جرح مختلف ولكن الالام واحده في احد الغرف كانت تجلس ميرا وعي علي حظها اللعين فاذا احبت شخص فقدته حتي زوجها التي قالت انه لربما يكون العوض لها اصبح عدوا لها منذ اليوم الاول لم يعطي لقلبه فرصه حكم واصدر القرار وقام بالتنفيذ دلف وليد الي الحجره وقال انتي هتفضلي كدا كتير ميرا بع فهم كدا اذي وليد لا دانتي مش عاميه بس كمان مبتحسيش فين فطاري ياهانم

ميرا بالم انت عارف اني عاميه هعملك الاكل اذي وبعدين اجابتك مش مقنعه انا عاميه وانت شفقت عليا ماكان ممكن مش تتجوزيني وتشفق عليا برضو ليه اتجوزتني وليد ببرود لان انا الا خبطك بعربيتي صه اخري لتلك الفتاه التي اصبحت كالحجاره من ما راته ميرا انت وليد ايوا انا ميرا بحزن وعصبيه تعرف انا حزينه ليه مش لانك بتعيرني بعجزي انا حزينه علي حظي الا وقعني مع في غرفه حياه حمل مراد حياه الي غرفتها وهو يتاملها فكم كانت جميله اتجه الي ال ووضعها عليه وقام ليقف فوجدها تتمسك به وتأبي تركه حاول ان يبعدها عنه ولكنه كانت متعلقه بثايبه

بقوه جعلته يستشعر انه ملكا لها وحدها فشل مراد في فصل حياه عنه فتمدد بجواها مبتسما علي ما قاله رفيقه حينما اخبره ان يع حذاءه فعلم الان صدق حديثه لم ينكر انه مسرور لقضاء ليلاه مع معشوقته الجميله لم يذق مراد النوم ظل يتأمل حوريته الي الصباح 7 التي قالت انه لربما يكون العوض لها اصبح عدوا لها منذ اليوم الاول لم يعطي لقلبه فرصه حكم واصدر القرار وقام بالتنفيذ دلف وليد الي الحجره وقال انتي هتفضلي كدا كتير ميرا بع فهم كدا اذي وليد لا دانتي مش عاميه بس كمان مبتحسيش فين فطاري ياهانم ميرا بالم انت عارف اني

عاميه هعملك الاكل اذي وبعدين اجابتك مش مقنعه انا عاميه وانت شفقت عليا ماكان ممكن مش تتجوزيني وتشفق عليا برضو ليه اتجوزتني وليد ببرود لان انا الا خبطك بعربيتي صه اخري لتلك الفتاه التي اصبحت كالحجاره من ما راته ميرا انت وليد ايوا انا ميرا بحزن وعصبيه تعرف انا حزينه ليه مش لانك بتعيرني بعجزي انا حزينه علي حظي الا وقعني مع واحد ذيك انت بني ا معندكش قلب ولا ضمير فين الرحمه فانك تخبط واحده بعربيتك وماتنقلهاش المشفي فين رجولتك لما هربت كانت فين انا الوقتي بكرهك اكتر من الاول ونانه اني اتجوزت واحد ذيك جذبها وليد من حجابها

فمازالت بثايبها وليدالواحد دا هيحول حياتك لجحيم تعرفي انتي بالنسبالي ولا حاجه حتي الخ مفيد عنك نفسي اعطيكي عيوني تشوفي ايه حاوليكي بس سهله اوصفلك وجذبها وليد الي احد جدران الغرفه وجذب يدها ووضعها علي الصوره الموضوعه علي الجدران وليد دي صوره لملكه قلبي حب عمري اسيل تعرفي بعدها عني رني اذي كفيا عليكي تعيشي وانتي عارفه ان جوزك بيعشق غيرك ميرا ب مادام بتحبيها كدا اتجوزتني ليه روح اتجوزها وعيش مع عشقك ده وليد بحزن ياريت اقدر بس انا فقدتها للابد بسبب عشقي ليها فقدته لم تفهم ميرا اي جمله مما قال فقط بكت وقالت طلقني ارجوك طلقني ابتسم

وليد وجذبها من حجابها الذي ازيل بيده بدون وعي فترنح شعرها الاصفر الغزير علي وجهها فكانت كالملاك الذي لم يصمد امامه بشري كاد وليد ان يفقد وعيه من جمالها كانت حقا جميله ميرا ب وهي تدفعه بعيد عنها انت ايه حرام عليك انا فعلا عاميه بس انت السبب بس ربنا اكيد عمل دا خير ليا عشان مشفش وشك الحمد لله اني عاميه تركها وليد وهو يشعر بالالام في قلبه فتلك الفتاه تجعله يشعر بعوده نبضات قلبه التي فقدها بسبب تلك المعشوقه فلاش باك وليد ليه يااسيل ليييه انا حبيتك اوي ليه خنتيني ليييييه اسيل لاا انا وليدانتي ايه انتي والعقاب

عندي ليكي ال فاهمه اسيل ااااه وليد لاااا ابعد عني ااااه الفصل الرابع عشر وعشقها الامبراطور بقلمي ملكه الابداع ايه محمد في غرفه حياه استيقظت حياه وعلي وجهها ابتسامه لظنها انها رأت حلما جميل ولكنها صعقت لما رات مراد ينام بجوارها وتتعلق به فقمت ه وابتعدت عنه حياه ب وهي توقظ مراد انت قوم كلميني استيقظ مراد وقال صباح الخير ياقلبي حياه ب ليك عين تتكلم انت بتعمل ايه هنا مراد بابتسامه هعمل ايه يعني نايم حياه هو حد قالك اني عاميه يتعمل ايه في اوضتي تمدد مراد ببرود وقال والله حضرتك الا صممتي عليا ابات هنا حياه بدهشه و

انا امته دا التفت لها مراد وقال امبارح كنت مع احمد في المكتب وخرجت لقيتك نامتي طلبت من اخوكي يطلعك بس بصراحه شكل الكل بيحبك رفض نهائي فصعبتي عليا فقولت اطلعك اوضتك وحضرتك رفضتي تسبيني ارجع الفيلا واضح انك بتحبيني حتي وانتي نايمه خجلت حياه بشده وقالت انا معرفش انت بتقول ايه مش فاكره حاجه من الكلام ده مراد وهتفتكري اذي وانتي نايمه شبه المتخدره مش حاسه بأي حاجه حياه تقصد ايه مراد بابتسامه خبثاقصد كتير اووي التقطت حياه السكين الموجوده بطبق الفاكهه ووجهتها للامبراطور مراد هتعملي ايه ياه حياه ولا حاجه اصلي بعيد عنك متخدره بقا ومش حاسه بحاجه

مراد اعقلي ياحياه حياه انت خاليت فيها عقل جذب منها السكين ببراعه وفي سرعه الرياح استطاع ان يحكم اغلقه علي يداها فاصبح هو من يتحكم بها مراد وهو يقيدها وهو باعلها وينظر بحب لها اقترب منها مراد وقال تعرفي انك وانتي نايمه تشبهي الحوريات كان اسعد يوم في حياتي وانا مقضيه ادام عيونك تعرفي اني معرفتش انام خالص يعني حضرتك بعد الجواز هبقا من بسببك ابتسمت حياه وقالت بخجل اكيد لازم تاني بس تعتاد علي جنوني وعنادي ابتسم مراد وقال اه دي صفقه صح حياه تقدر تقول كدا مراد بضحكه اظهرت غمازاته جنونك وهستحمله عنادك هتغلب عليه ياقطتي حياه بعناد

مش هتقدر يامراد مراد بثقه ما تستعجليش ياقلب مراد ابتعد الامبراطور عنها ورتب ملابسه وقال هشوفك في المقر حياه بدهشه انت مش بتشوف اعمي هجي اذي كدا مراد بابتسامه مش شغلي معاكي 3ساعات وتكوني ادامي هناك والا هعتبرك من المنافسه الا هعلن عنها النهارده حياه بستغراب منافسه ايه دي مراد اما تيجي هتعرفي سلام ياقطتي وتركها مراد واتجه الي الاسفل للخروج فوجد حسين يتصفح الجريده مراد بخجل صباح الخير ياعمي حسين بابتسامه حب صباح النور يابني مراد بعتذر منك انا مش استاذنت حضرتك اني هبات هنا حسين بزعل ايه الكلام ده يامراد انت ابني سامع ثم اكمل بابتسامه بعدين انا

عارف انك هتبات هنا مراد تغراب اذي حسين هههه سمعتكم وانتو بتتخنقوا علي مين الا يطلع حياه وكنت واثق انها مش هتهون عليك وبما انها بنتي فعارف طبعها فاكيد مش هتعرف تروح ابتسم مراد وقال بس هي ليه كدا قال حسين والحزن يملئ وجهه حياه كانت متعلقه بوالدتها اوي يابني كانت ديما بتفضل معها لحد ما تنام واول ما تحس انها نامت كانت بتتسحب وتخرج من الاوضه بس بعد وفاتها حياه انهارت وكانت بتحلم بيها كل يوم ولو حد اقعد جنبها وهي نايمه بتظن انها والدتها فتتشبس بيها عشات مش تسبها وتروح تاني كسر قلب مراد لما سمع فحياه لها

لحظات ضعف كثيره ولكنها تريد ان تبقا قويه للغايه ولكن حتما هذه القوه تحتاج الدعم وهو حبيب وسكننا لها مراد بحزن اسف ياعمي فكرتك بذكريات المتك حسين بالعكس يابني عمري ما نسيت ثم ابتسم وقال اما بشوف عند حياه بفتكر مامتها كانت كدا اخدت سنين عشان اعرف امتص عنادها وبردوا معرفتش ربنا معاك يابني ههههه ابتسم مراد وقال بعد الضحكه دي ربنا يستر بس عموما ماتخفش علي ابنك ياكبير دانا مراد امجد حسين هههههههههه ربنا يستر ههههه مراد هتشوف في غرفه احمد استيقظت رقيه ومازالت تشعر بصداع رهيب حاولت ان تتغلب عليه ولكنها فشلت فلمحت احمد علي وشك الاستيقاظ فرتدت

الروب بسرعه شديده حتي لا يرها وركضت الي غرفه حياه فلم يجدها احمد بالغرفه فخرج يبحث عنها اقتحمت رقيه غرفه حياه حياه ب من منظر رقيه رقيه مالك في ايه رقيه بالم بعدين ياحياه اااه اسمعي احمد مش لازم يعرف اني تعيانه ارجوكي ياحياه حياه بستغراب مالك بس يا قلبي فيكي ايه جاء صوت احمد من الخارج وهو ينادي علي محبوبته رقيه اااه ياحياه هحكيلك كل حاجه ارجوكي احمد لو شافني هيصمم يكشف عليا وهيعرف اني عندي كانسر وانا وعمي خبينا عليه حياه بصه حقيقه وحزن ايه اذي رقيه مش وقته ارجوكي ياحياه اتصرفي ااه حياه اوك ماتقلقيش وتحملت حياه

علي قيها المكسوره وخرجت لاحمد الذي يبحث عن رقيه احمدحياه مشفتيش رقيه حياه ااااه الحقني يااحمد مش قادره ااااااه رجلي هتني يااحمد احمد ب مالك ياقلبي فيها ايه رجلك حياه مش قادره اااااه سمع مراد وحسين صوت حياه فىكض مراد بلهفه اليها مراد حياه مالك حسين في ايه يااحمد اختك مالها احمد مش عارف يابابا انا خرجت ادور علي رقيه فالقتها كدا مراد انا لازم اطلب دكتور حياه لا احمد هيودني المستشفي اااه مراد بستغراب مانا هجبلك دكتور لحد هنا حياه انا عايزه اروح لدكتوري احمد هيودني احمد ب علي اخته حاضر ياحياه هلبس حالا مراد رايح فين يااحمد لطلب

الدكتور الا هي عايزاه يجلها حياه انا عايزه اروح مالكش دعوه ارجوك يااحمد مش قادره احمد ب حاضر ياحياه وركض الي غرفته ليرتدي ثيابه بمجرد خروج احمد قامت حياه وواقفت علي قها مما زاد دهشه وتعجب مراد حياه ب لوالدها انت اذي تخبي عليا حاجه ذي كدا يابابا تيقن حسين من اللحظه الاولي انها خدعه من حياه لذلك لم يتحدث قط لانها استغلت نقاط ضعف احمد لابعده عن القصر مراد بستغراب في ايه ياحياه وعمي خبي عليكي ايه حياه بابا بيعملني كأني غريبه عنهم يامراد حسين لا يابنتي محبتش اشغلك معنا مراد انا مش فاهم حاجه حسين مفيش يامراد احنا

كشفنا علي رقيه واتضح انها عندها ورم خبيث في المخ مراد بصه علي صديق دربه ايه حسين بوع خانته ايوا ولو احمد عرف هينهار يامراد انا خبيت عنه ومش عايزه يعرف مراد بتفهم متقلقش ياعمي حياه يا حبيبي يااحمد دا لو عرف ممكن يجراله حاجه دا بيحبها اوي ارجوك يابابا شوف حل رقيه اختي مقدرش اخسرها هي كمان حسين سالت والله يابنتي الدكتور قال مفيش حل الجراحه خطر عليها المهم الوقتي رقيه فين حياه في اوضتي وه اوي احمد يالا ياحبيبتي وحملها احمد واتجه الي السياره بعد خروج احمد قال مراد اطمن ياعمي انا اعرف دكتور كويس من امريكا هكلمه

وان شاء الله خير حسين بابتسامه حب ربنا يخليك لينا يابني تعال نشوف رقيه وبالفعل توجه مراد وحسين الي غرفه حياه فوجدوا رقيه تنازع و من الالام حسين مالك يابنتي رقيه بوع مش قادره ياعمي ه مراد وهو يضع عيناه علي الارض ؛اكيد الدكتور كتبلك علي مسكن اخدتيه حسين ايوا هو فين يارقيه رقيه بخجل منه رميته ياعمي .حسين بدهشه ليه يابنتي كدا رقيه خفت احمد يشوفه اسفه ياعمي مراد ولا يهمك انا هتصرف اديني بس الورقه الا فيها اسماء الادويه اعطاه حسين الروشته وقالبس دا صعب تلقيه يابني مراد بثقه متقلقش ان شاء الله هجيبه وخرج مراد لاحضار الدواء

المطلوب لانقاذ زوجه صديقه هذه هي الصداقه الحقيقه ان تحفظ صديقك في ماله وعرضه والصديق وقت ال وصل احمد الي المشفي وحمل حياه الي الطيب الذي قام باجراء الفحصوات اللازمه لها واخبره انها بخير ولكن من الممكن ان تكون وقفت عليها كثيرا وهذا ما اوصلها لهذه الدرجه من الالم فشكره احمد وحملها مره اخري الي السياره فقالت حياه اسفه يااحمد تعبتك معيا احمد انتي هبله يابت تعب ايه دانا اخوكي ياهبله ابتسمت حياه له بالم من مصيره المجهول طب بقولك ممكن نقعد في مكان نفطر احمد بابتسامه اكيد يا حوحو بس كدا وتوجه احمد الي المكان الذي طلبته حياه ماهو

الا وسيله تعطيل حياه له حتي يتمكن مراد وحسين من انقاذ رقيه تمكن مراد من احضار الدواء المطلوب وصعد الي الاعلي في غرفه حياه دخل مراد وعيناه لا تفارق الارض فرقيه نائمه علي ال ولا ترتدي حجاب مراد وهو يعطيها الحقيبه اتفضلي الدوا حسين بشكر تعبتك معيا يامراد مش عارف اقولك ايه بجد مراد متقولش حاجه ياعمي انا بعتبرك ذي بابا بالظبط ثم وجه حديثه لرقيه التي شعرت بالارتياح عنا تناولت الدواء مراد ماتقلقيش يارقيه انا خاليت الصيدلي يبدل الادويه الدوا الا معاكي دا العليه بتاعته لعلاج وجع البطن يعني استحاله احمد ياخد باله رقيه ببعض التعب شكرا اوي يامراد

بجد مش عارفه اقولك ايه مراد ومازالت عيناه في الارض متقوليش حاجه انتي اختي الصغيره ودا واجب ثم وجه حديثه لحسين عليا استاذن انا بقا ياعمي اتاخرت اوي وكمان احمد مش لازم يشوفني هنا حسين ماشي يابني بس ارجع القصر ابوك لو رجع من المر الكويتي مالقكش في القصر ممكن يحصل مشاكل ليوسف وانت عارف مراد هحاول ان شاء الله السلام عليكم حسين وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته وتوجه مراد الي الفيلا ابدل ثيابه ثم توجه الي المقر تالق مراد كعادته سلب العقول بطالته الرجوليه الجذابه فكانت النظرات له بتلك الطريقه اعتاد هو عليها فلم ينكر احدا ان له سحره

الخاص دخل مراد مكتبه وطلب من العامل قهوته بعد قليل دخل احد المؤظفين وقال من فضلك يافن وليد بيه بعتني لحضرتك عشان تمضي علي الملف دا مراد بستغراب هو ليد هنا العامل ايوا يافن مراد بدهشه طب روح انت دلوقتي العامل حاضر يافن وتوجه مراد الي مكتب وليد فوجده يعمل علي عدد ضخم من الملفات ويعمل بجد وتفاني مرادايه كل دا ياوليد انت اذي اصلا تنزل من البيت في عريس بينزل شغله تاني يوم انت انت وليد دون ان يرفع انظاره له اديك شوفت في اهو مراد سيب ام الملفات دي وكلمني ذي ما بكلمك وليد ايه يامراد عايز ايه

انا نفذت الا انت عايزه واتجوزتها مطلوب مني اعمل ايه تاني اقعد جنبها يعني مراد ايه الا غيرك كدا يا وليد انت مكنتش بالقسوه دي وليد الا غيرني وخالني كدا دا يامراد وكان يشير الي قلبه فاكمل قائلا مات خلاص معتش موجود مات مع اسيل انا ميت يامراد عارف يعني ايه ميت سبني اعيش حياتي بالطريقه للا اختارها يامراد مراد بحزن علي حال صديقه الطريقه الا اختارتها كلها مصاعب ووحده ياصاحبي افتح قلبك من جديد صدقني هيرجع للحياه من اول وجديد فكر ياوليد فكر بعقلك وافتح قلبك وصدقيني مش هتن مش هضغط عليك ياوليد بس شوف ربنا عمل معاك ايه

وبعتلك ميرا في الوقت الا انت محتاجها فيه صدقيني دي علامه من ربنا متخسرهاش ياصاحبي سلام وغادر مراد وترك وليد يكاد ي من الالام النفسيه التي لحقت به فلم يتحمل عذا الضغظ وحمل اغراضه وتوجه الي المنزل اما مراد فتوجه الي مكتبه مره اخري ليحسم اموره مع والده العائد من الكويت اليوم رفضت حياه العوده الي المنزل وتوجهت الي المقر مع احمد في منزل وليد دخل وليد الي الشقه فلم يجد ميرا بغرفتها فتوجه الي غرفته وتحمم وابدل ثيابه وتوجه الي المطبخ ليرتشف الماء فص مما راي ميرا تحاول ان تصنع شئ للغداء ويدها تنزف بشده من السكين ومع ذلك

تحاول رغم الماها تحاول ان تكمل ماتصنع وليد ب وهو ينزع منها السكين انتي بتعملي ايه ياه ميرا انت جيت اهلا بحاول اعملك اكل بدل ما ابقا عاميه ومبحسش احس وليد بنغصه في قلبه لما قالت فجذب يدها ليري ما افتعلته بحاله ولكنها جذبتها منه عنوه فاخذها وليد الي الخارج ميرا بتعمل ايه سبني وليد ولا كلمه تعالي معيا وجذبها وليد واجلسها علي الاريكه وجذب علبه الاسعافات الاوليه وبدء في معالجه جروح يدها فكانت ميرا في حاله من الدهشه من هذا الرجل احس وليد بنجذبه لها فكان يتاملها عن قرب احس بنبض قلبه الذي توقف منذ سنوات ارد احتضنها ارد

ان يشكو لها ما مر به كانت ميرا لا تري عيناه التي تنظر لها بعشق نعم لقد وقعت في شباك العشق الذي سيجعلك سجينه للمره الثانيه اقترب وليد منها وهو كالمغيب لا يشعر بشئ اقترل منها وقبلها فبله اعترفت لها بحبه المتيم الذي رفض هو الاعتراف به وحملها وليد الي العالم الخاص به لتصبح زوجته شرعا وقانونا في المقر وصلت حياه واحمد واخذها احمد الي القاعه الخاصه بتدريب المصاممين وهناك وجدت نظرات الافعي تنتظرها احمد مراد كويس اني لقيتك تعال معيا 5دقايق وارجع مش هطول مراد وهو يوجه كلامه للمصاممين مش هتاخر وخوج مراد مع احمد مراد في ايه يابني

احمد في كارثه يامراد ابوك راجع وهيعرف الا حصل والكارثه الاكبر بقا ان في وسائل الاعلام اتهموه بالسرقه لتصميم الامبراطور مراد بصه ايه احمد الموضوع كبر يامراد مراد لازم الكل يعرف انا مين يااحمد ولازم اعرف مين ال الا عمل كدا دا حد قصد كل دا احمد ؛يعني هيكون مين يامراد مراد بنظرات ذات معني ده الا هعرفه قريب جدا احمد تمام وراي شويه شغل هخلصه وهجيلك مراد تمام وغادر احمد وتوجه مراد الي الداخل مره اخري ليحصر الاشتغال القائم جولينا بسخريه مين عمل فيكي كدا يا حياه انا س كويسه في الاوتيل هههههه حياه ممكن تخاليكي في نفسك جولينا

ليه حد يعرف بعلاقتك مع مستر مراد مراد و ليه ياجولينا ما الكل هيعرف بالعلاقه دي واولهم انتي والحدود في كلامك تحطيها بدل ما اخليكي تحطيها بطريقتي انتي بتتكلمي مع حياه امجد نظر الجميع له تغراب حتي جولينا التي كادت ال لما سمعت مراد الكلام للكل حياه مراتي اي حد يفكر يتكلم عليها كلمه واحده يبقا بيعلن الحرب علي مراد امجد شخصيا فاهمين وترك مراد القاعه دون ان يشرح لهم المطلوب تحت نظرات حياه المندهشه لم تنكر انها سعدت لما سمعت ولكنها لم تنكر انزعجها من تلك جولينا فنظرت لها بانتصار وقالت عرفتي بقا اني مش محتاجه اوقعه لانه ملكي

اما بقا الكلام الا قولتيه فده ان هعتبر نفسي مسمعتوش مش لاني ضعيفه لا انا اقدر ارفدك من هنا بس لا لاني بعشق التحدي ووجودك هنا مهم عشان اثبتلك انك ولا حاجه سلام يا ها اه افتكرت جولي وتركتها حياه ورحلت الي مكتب معشوفها للتفجاء بالكارثه في مكتب مراد احمد وبعدين يامراد مراد خلاص يااحمد بابا لازم يعرف اني الامبراطور حياه بصه انت الامبراطور ماهو المتوقع لمراد من ابيه ما رد فعل مراد واحمد والجميع عند.كشف وليد امامهم ما مصير رقيه وميرا من تلك الفتاه التي اسرت قلب يوسف هل ستكف حياه عن العند امام الامبراطور انتظروني في وعشقها الامبراطور

مع ملكه الابداع ايه محمد الفصل الخامس عشر حياه بصه انت يامراد انت الامبراطور احمد بصه حياه مراد بثبات وثقته المعتاده ايوا ياحياه انا الامبراطور حياه بستغراب طب ليه خبيت يامراد مراد خبيت عشان احقق طموحاتي ياحياه كان حلمي اني يكون ليا شغلي الخاص بعيد عن املاك ابويا حاجه خاصه بيا انا ونجحت وحققت احلمي خبيت عشان مش عايز ازعل بابا مني وفي نفس الوقت حققت احلامي حياه بس انكل عاصم هيزعل لو عرف يامراد وخصوصا اني سمعت من ان شركه الامبراطور ربحت في العرض وكمان اتهمو شركاتنا بالسرقه مراد دي بقا مهمتي انا اعرف مين الاعمل كدا احمد الا

عمل كدا يقصد يأذيك يامراد ويعرف انك الامبراطور مراد تغراب بس محدش يعرف غيرك انت ووليد ويوسف احمد بشك تفتكر ممكن يعني يكون مراد بعصبيه لا يااحمد يوسف عمره ما يعمل كدا ابدا انت بتقول ايه احمد اسف يامراد مجرد تخمين مش اكتر حياه مراد انت لازم تشوف حل قبل ما انكل يرجع من الكويت مرادالحل موجود وانا عارف انا هعمل ايه احمد ناوي علي ايه ياصاحبي مراد بنظره ذات معني هتعرف بعدين حياه ربنا يستر انا مش بطمنلك مراد مين الا يطمن لمين اوعي تعرفي حد انا مين لحد اما ارتب اموري حياه بابتسامه مكر دا يتوقف عليك انت

مراد نعم اذي احمد طب سلام عليكم انا حلوا مشاكلكم مع نفسكم انا مش ناقص بطني هتني من الاكل الا اكلته بره بسبب البت دي توجه احمد للخارج وقال ولع فيها يامراد ينوبك في ابويا الغلبان دا صواب كبير اوي ربنا يكتر من امثالك يابني مراد بره يالا احمد اوامرك ياامبراطور وغادر احمد تاركا معركه العند تبدا من جديد بين الاميره العنيده والامبراطور مراد ممكن تفهميني كلام سيادتك حياه شروطي عشان احفظ سرك مراد انتي بتساوميني ياحياه حياه بابتسامه اكيد مفيش حاجه ببلاش ياامبراطور مراد بابتسامه جذابه لاول مره يستشعر بجمال اللقب الذي نسب اليه فقترب منها و قال وايه

طلبات قطتي العنيده تاهت حياه في عيون الامبراطور التي تشبه الذهب في لونها البني المائل للون الذهب والرموش الطويله التي تشبه الحصون لحمايه الذهب الثمين علم مراد انها اصبحت كالمنومه مغناطسيا فقترب منها اكثر وطبع قبله صغيره افاقت حياه ودفشت مراد ب ولكن تعجبت لصموده امامها ولم يثأثر يتلك الخبطه الصغيره فهي كالعصفور الصغير امامه مراد بابتسامه خبيثه ههه مش هتقدري ياقطتي سمعتي قبل كدا ان في قطه ممكن تأثر علي الاسد لا ماظنش سمعتيها قبل كدا وضع مراد يده علي وجهها وقال يبقا تعقلي كدا وتهدي بعدت حياه يده عنها بقوه وقالت انت فاكر عشان رجلي مكسوره اني مش

هقدرلك لا فوق انا حياه المهدي يااستاذ ضحك الامبراطور بصوته الرجولي الجذاب وقال اوك موافق هههه هستانا حياه المهدي لما رجليها تبقا كويسه ثم اقترب منها وقال بصوتا منخفض ونشوف هتعمل ايه مع الامبراطور وغمز لها مراد وتركها وجلس علي مكتبه يتأمل تقسيمات وجهها بستمتاع اقتربت حياه من المكتب وقالت ب ماشي يامراد يانا يانت انا هخليك تلف حولين نفسك وتترجاني ارحمك لثاني مره يفقد الامبراطور السيطره علي نفسه وانفجر ضاحكا فتزداد حياه ا وعند مراد ههههه مش مصدق والله اوك ياقلبي انا جاهز وهكلم عمي يق معاد الفرح ونشوف هتعملي ايه حياه بتحدي اوك كلمه اعجب مراد بقوه تلك

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
2

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل