روايات

رواية أنا الرعد الجزء الأول للكاتبة شيماء أشرف الفصل الثاني عشر والثالث عشر حصريه وجديده 

رواية أنا الرعد الجزء الأول للكاتبة شيماء أشرف الفصل الثاني عشر والثالث عشر حصريه وجديده 

رواية أنا الرعد الجزء الأول للكاتبة شيماء أشرف الفصل الثاني ع.شر والثالث ع.شر حص.ريه وجديده

(صحيح للي كانوا عاوزين يشوفوا الراجل المتضخم، صورته فوق اهي، متضخ.م اوي صح، ، ). نروح بقى للبارت بتاعنا…
: – ): – ): – ): – ): – ): – ): – ): – ): – ): – )…

كانت رعد سامعه كل كلام غيث و مش مصدقه ألي بيقوله و ألي هيعمله في المتضخم ده، لدرجه دي هي مهمه في حياته. لدرجة دي عنده استعداد يعمل ايه حاجه ع.شانها، بقى ع.شان شخص بس فكر كل تفكيره كله ع.شان بس لم.سها، و ليه كان في عينيها كمية القلق و الخو.ف ده من ناحيتي. ، طلما بيخاف عليا كده ليه مخافش عليا لما قرر جده منصور الهواري يى النمر بتاعي، ليه خوفه و قلقه مظهرش لما سافر و سابني، ليه قلقه مظهرش لما بعد سنين و سنين و مفكرش يطمن عليا حتى لو سأل حد بكلمه عني، طب ليه مفكرش يعمل حاجه يوم ما جدي قرر يخليني اتجوز الحقي.ر حسين ده. ليه بيعمل كده، ليه بيعمل ده ع.شاني، ليه، و فاقت رعد من افكارها و الص.راع الذي بداخلها على قبلة غيث في جبينها و خروجه من الاوضه و هو يتوعد لهذا المتضخم بشر، اما رعد بعد خروجه فتحت عينيها و قالت…

رعد بشرود: يا ترى يا غيث انت عاوز مني ايه، و فضلت رعد تفكر شوية، و لكن هنا تذكرت شيئ، فقامت من مكانها، و راحت…
.
اما عند نور، فقد كانت قاعدة في طرف البانيو و م.ستنيه غيث يخرج ع.شان تطلع. ، لكن اتخضت لما لقت الباب بيتفتح، و لكن بعدها ارتاحت لما لقته معتصم، فقالت…
نور: خضتني يا معتصم…
معتصم بغمزة: سلامتك من الخضه يا روح معتصم.

نور: معتصم اخرج ع.شان محدش يشك في حاجه، اما هز فكان مغيب عن العالم و بدأ معتصم يقترب منها و احت.ضنها بقوة كأنه ينهي اي ذرة قلق او خو.ف من انها تكون خيال او مج.رد سراب امامه، لكنه هو اتأكد انها حقيقه و انها قدامه، فهي امرأته حلاله، زوجته امام الله و امام الجميع. ، و انزل رأسه و ادخلها داخل رقبتها يستنشق عبيرها و رائحتها التي أشتاق لها حد النخاع، و قال بهم.س…

معتصم: واحشتيني، اوي، يا نوري، انا كنت بموت في بعدك عني، انا لحاد دلوقتي مش مصدق انك بخير و قدامي دلوقتي مش مصدق يا نوري، و كان كل كلمه بيقولها معتصم كان بيبوسها من رقبتها بشتياق و ح.ب، و كانت نور مشتاقه ليه كانت كل يوم بتعيط عليه و عليها، كانت بتعيط على فراقه ليها و كانت بتخاف ألف مرة ليجي يوم و تموت من غير ما تشوفه د.موعها انسابت على خدها غصب عنها هي كمان مشتاقه ليه فهي تح.به و بجنون، فقالت…

نور بد.موع: و انت واحشتني اوي معتصم. كنت خايف اموت او يحصلي حاجه من غير ما اشوفك، ابعد معتصم رأسه و خرج من ح.ضنها لكن لسه ح.ضنها من وسطها و مقربها منه و قال و هو يقبل عينيها مكان د.موعها…
معتصم: اوعي تجيبي سيرة الموت دي تاني، مش عايز اسمعها منك. انتي خلاص بقيتي معايا و رجعتيلي، مفيش حاجه هتبعدنا تاني عن بعض يا نوري…
نور: بح.بك، بح.بك يا معتصم.

معتصم: و انا بموت فيكي يا روح و نور معتصم، و كان لسه معتصم ، لكن…
معتصم و نور بص.راخ: اعاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا…
.
اما في الملحق للبيت بتاع الجبل، فكان مروان الحارس الشخصي لغيث و معاه الحرس بتوع غيث واقفين، و قدامهم الراجل المتضخم فاقد للوعي لسه و مربوط جامد على كرسي. ، و هنا دخل سليم و غيث راح بكل برود و هدوء و قعد على الكرسي، و شاور لمروان انه يصحيه…

السابقانت في الصفحة 1 من 5 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
0

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل