
رَجَّاح: وهل تظنين أنني سأهرب من هذه الفوضى؟ نحن فريق واحد الآن، سواء كان ذلك يعني دخول قارب للتهرب من الحفلة أو إشعال قنبلة كوميدية جديدة.
هدى: أو حتى التظاهر أن هناك حفلة حقيقية من الأساس!
وفي النهاية، وقف الجميع على الشاطئ، ينظرون إلى البحر الهادئ، بينما كان الموج يحمل قصصًا لا تُعد ولا تُحصى، ولكن في عيونهم، كانت هناك ابتسامات مليئة بالحب والمفاجآت القادمة. في النهاية، كان رَجَّاح ومَيَّا أكثر من مجرد أبطال في رواية كوميدية، بل كانا بداية لجنون من نوع آخر.
النهاية.