
رواية الحوت الفصل الرابع حصريه وجديده
بعد نظرات رحيم بالتهديد ۏافقت والمأذون خلص وبقت مراته ، وتقريبا رحيم طرد كل الى فى البيت و لقاها قاعدة بتعيط غيرت العبايه
رحيم : بقا انتى كنتى عاوزه تتحدينى وتطلعى كدة صح.
رحمه : أنت عاوز ايه تاني انت مش كتبت الكتاب وارتاحت ، و اه كنت هطلع كده فيها ايه ، كملت كلامها بشقهات بعياط وسخريه ، ايه مش عروسه
رحيم قعد علي السړير قدامها وهى ارتعبت وحاولت تقوم شدها وقعدها على رجليه ومسكها بتحكم
رحيم ببرود : اه عرووسه وجوزك له حق ادهوله
رحمه بنرفزة : حق.. حق ايه انت ملكش حقوق عندي
رحيم بعصبيه : لا ليااا جوزك ولياااا ، رحمه اتظبطى ، انا اه بالى طويل بس مش هاطولو اكتر من كدة
رحمه قامت وقفت مره واحده وهي بټعيط : ليك طيب خد حقك أنا قدامك اهو مش همنعك
رحيم شدها تانى وقعدها على رجله : هو انا متجوزك علشان اخدها بالغصب ، لا انا عاوزها بالرضى
رحمه غمضت عيونها : عمرك مهتاخد مني حاجه برضايا انت اتجوزتني بالغصب عايز تاخد حقوقك يبقي خدها بالغصب
رحيم بصوت عالي افزعها : رحممممممممممممه ، قولتلك اتظبطى
رحمه بخوف : انت عايز مني ايه دلوقتي
رحيم بغموض وبصوت حاد : الى طلبته الصبح منك وبنفس راضيه ومش هاكررها
رحمه : قولتلك عمرك مهتاخد أي حاجه بنفس راضيه مني خد اللي انت عايزه مش همنعك بس مش هخليك تاخده مني برضايا ابدا
رحيم غمض عينيه لدقايق و بيتكلم مع نفسه بصوت واطى وانفعالات الغضب بدأت تظهر على وشه ونفسه بدء يعلى وبدء يضغط على جسمها بإيده وكانها حديد ، رحمه خافت من منظرة بلعت ريقها بتوتر
رحيم بصوت مخيف : رحممممه
رحمه : ن..نع…نعم
رحيم وهو مغمض عينيه : نفذى
رحمة قربت منه و طبعت قُبله بالقرب من شفايفه و رحيم اول ما حس بشفايفها علي وشه استجاب معاها و كانهم مغيبين عن الواقع و كان رحيم عكس شخصيته الي بيظهرها قدام الكل و فجأه الباب خبط ….
فوزيه : برعب الحق يا سى رحيم ، حسن بيقول المعلم فاضل القط جايب رجاله وداخل على الحارة ونوايها الليله
رحيم قام انتفض مرة واحدة لدرجه انه كان هايوقع رحمه اللى على رجله
رحيم بشر : جه لقضاه ، وانا الليله يا #يا #
رحمه بخوف : هو فيه ايه!!.
رحيم بغموض : غيرى بسرعه الفستان دة والبسى حاجة تانيه وفوقيها العبايه والطرحه اقل من دقتقين يا رحمه والاقيكى جاهزة
رحيم سابها وعطاها ضهرة وبص من الشباك واتصل على شخص
رحيم بغموض : عاوز دعم .
مجهول : موجود ووصلنا الخبر ونفذ
رحيم بغموض : طيب
رحيم لف بص لرحمه لقاها لبست عبايه فيروزي وطرحه بيضه وكانت زي الملايكه.
رحمه : أنا لبست
رحيم قرب منها ومسك وشها : اللى اقوله يتنفذ ، فوزيه هتاخدك فى مخبىء سرى تحت الارض اياكى تطلعى منه اياكى يا رحمه لغايه ما اجيلك ماشى
رحمه مسكت ايديه : استني أنا خايفه.
رحيم اخدها فى حضنه : اوعى تخافى يا رحمه انا معاكى وموجود ، متخافيش
رحمه : طيب خدني معاك متسيبنيش هنا لوحدي مع الست اللي برا دي
رحيم قَبل جبينها عكس شخصيته : متخافيش مش هايحصلك حاجة وفوزيه اكتر واحدة هاحافظ عليكى معاها.
رحمه بقله حيله : طيب ماما اوعي تعمل فيها حاجه بالله عليك وانا هروح مع فوزيه.
رحيم ضمھا اكتر له : حاضر .. فوزززززيه .
فوزيه جت جرى عليهم : امرك يا سى رحيم .
رحيم : خدى رحمه وخلى بالك منها ، لو حصلها حاجة مش هايكفينى فيكى روحك
، و بعدها بص لرحمه بحنان ، يالا روحى معاها يا رحمه
رحمه : حاضر يالا ي طنط
فوزيه رحيم وفوزيه ضحكوا ع طنط فوزيه ، واخدتها ونزلت للمخبئ ورحيم خرج لرجالته. وشويه وسمعت رحمه ناااار شديد وصويت رحمه انكمشت مكانها و خبت وشها بين ايديها
رحمه بخوف : يارب
رحيم خړج لرجالته و ضر*ب نار فى الهوا وبأعلى صوت فيه ووقف فى وسط الحارة
رحيم : مش عاوز حد يقف يتفرج اللى هايقف هايموت ، كله يقفل على نفسه كويس
حسن : كل واحد يا رحيم باشا فى مكانه
رحيم بغموض : سيبه يدخل من الجهه الشرقيه ، ويدخل لغايه نص الحارة بالظبط وبعدها عاوز الكل يتغر*بل
وفعلا فاضل القط دخل برجالته لغايه نص الحارة واستغرب سهوله دخوله وعرف انه فخ وفجأه النار اشتغل من كل ناحيه و رحيم وقف وسط الحاړة ومهموش حد و كان بيضر*ب نا*ر بِغل
رحيم بص حواليه لقاه رجاله فاضل وقعت شاور لرجالته يقفوا ونفذوا امروة وحسن جه جرى عليه
رحيم : فين فاضل!؟
حسن بخوف : بينه هرب
رحيم بعصبيه : هرب ،يعني ايييه ، دا لازم يتربى الارض الاول اتصرف و تجيبهولى حالاً
حسن : ح..حاضر
رحيم فضل لغايه بعد الفجر مع رجالته بينضفوا الحارة وبيزودا تأمينها ونسى الغلبانه اللى مستخبيه فى المخبىء
حسن : ياكبير كدة الفرح بكرة فى معاده
رحيم : اه وايه اللى هاخليه يتأجل ، نفذ كل حاجة قولتها بالحرف
حسن بإستغراب وفى نفسه دة كان لسه فى مجزرة دلوقتى ، يعمل فرحه عادى بكرة ، اما عجايب
رحيم سابه ودخل المقر يطمن على رحمه ، دخل المقر ونزل المخبئ السرى ، وفتحه لقى رحمه قاعدة بتعيط وحاطه راسها بين رجليها وفوزيه بتحاول تهديها
رحيم : رحمه
رحمه بشهقه وخضه : نعم… ايه في ايه مين مات
رحيم قرب منها وقعد على الارض قصادها وبهدوء : اهدي ، انا رحيم
رحمه قعدت تعيط اكتر وخبت وشها بايديها : مين مات ، موت مين حرام عليك ، مين مات
رحيم شاور لفوزيه تطلع وتسيبهم وفوزيه : نقذت أمره وهو قرب اكتر وشدها وقعدها فى حضنه ومسح دموعها
رحيم : محدش مات
رحمه : لا أنا سامعه صوت ضر*ب نا*ر ، والله انا مش شبه حياتك أنا عايزه اروح لماما
رحيم بهدوء ومازال بلعب فى شعرها لا انتى شبهى اوى ، اوى كمان
رحمه بتمسح دموعها : شبهك في ايه ها
رحيم خدها : بعدين ابقا اقولك ، يالا علشان تنامى بكرة يوم طويل جدا وعاوزك فايقه
رحمه : هنام هنا طلعني من المكان ده
رحيم قام وقومها وشالها وهى حاولت تنزل بس هو رفض واخدها راح على اوضته ورحمه وقفته ما يدخل
رحمه : دي مش اوضتي
رحيم بھمس : عارف دى اوضتى انا ، انتى من الليله دى هتنامى معايا
رحمه : هنام معاك ليه!.
رحيم بصلها وكأن ليها راسين : انتى ھبله يارحمه ، انتى مراتى تنامى معايا ، تنامى بعيد عنى ليه
رحمه : كشرت بس متقولش ھبله
رحيم خدها : ماشى يا عاقله ، يالا انا تقريبا هنام وانا واقف
رحمه : احم أنا جعانه
رحيم دخل الاوضه وقعدها على السړير
رحيم بتنهيدة : حاضر هاخلى فوزيه تجبلك اكل ، غيرى هدومك
رحيم سابها ونادى على فوزيه وامرها تجبلها اكل ، ودخل تانى بدأ يغير هدومه