منوعات

رواية احببت مربية ابنتي الفصل الخامس والعشرين بقلم رهف حاتم حصريه وجديده

رواية احببت مربية ابنتي الفصل الخامس والعشرين بقلم رهف حاتم حصريه وجديده

*****
و بعد أن ذهبوا قال ادهم بامتنان
و قال
ادهم : شكرا ليكم يا جماعة شغلكم كان مظبوط اوي و شكرا يا انسة فرح
فرح: ده شغلي يافندم
ادهم: بعد ساعتين في اجتماع مع العميل الروسي و على فكرة شخصية رخمة جدا يعني كل احطياتنا لازم تكون موجودة
دعاء : متخفش يافندم اهو الروسي بذات هيصقفلك
ادهم بابتسامة: و انا واثق من ده اتفضلوا
و ذهب كل واحد منهم الى مكتبه
******
بعد ساعتين
جاء العميل الروسي و في كل مرة يسأل اسألة صعبة لكن بكفأتهم و بثقة ادهم كانوا يردوا على اسالتهم بكل ثقة و لكن كان رأيه مثل رأي عمال التركي أيضا و شكرهم و ذهب
*****
عند ادهم
عمر: ايه كل دي اسألة
ادهم:متنساش انه بيحب محمد جدا
فرح: بجد
ادهم: اه
دعاء: بس كبسناه و ده أهم حاجة
فرح: فعلا
ادهم: كدة الاستراحة بدأت و السفرية بعد أسبوع خلاص يعني جهزوا نفسكم و السفر الساعة 10 الصبح
دعاء:اوك يافندم
و خرجوا من الغرفة ذهبوا الفتايات إلى المطعم الذي بجانب الشركة
*****
في المطعم
طلبوا الطعام و بعدها قالت دعاء
دعاء: كان في الاجتماع مركز معاكي اوي و معجب بشغلك
فرح:بجد بس مكنتذ واخدة بالي كنت مركزة في الشغل و كدة
دعاء: بس هو فعلا شغلك كان حلو
فرح:ميرسي يا قمر
و وقتها جاء الطعام و بدأوا يتناولوه
****
بعد نصف ساعة
انتهوا من الطعام و ذهبوا إلى الشركة و بدأوا بعملهم
****
بعد ساعة أخرى
جاء وقت الرحيل
فخرج وا الفتايات من الشركة و اخذوا الأجرة و ذهبوا
*****
في السيارة قالت فرح بتسأول
فرح: هو انا هتكلم مع يوسف امتى
دعاء: بصي نروح البيت و هقولك كل حاجة
فرح:طيب اما نشوف
******
و ذهبوا إلى البيت
و أخذت دعاء مالك من صديقتها و ذهبت إلى بيتها و دخلوا إلى المنزل و ذهبت فرح إلى غرفتها و ابدلت ملابسها و ذهبت إلى الصالة و ظلت تلعب مع مالك و ثم أخذت دعاء مالك منها و انيمته و بعدها جلسوا في الصالة و ظلت دعاء تحكي لها على خطة حتة تتكلم مع يوسف و ثم عرفت فرح الخطة و دخلت غرفتها و نامت
********
و جاء اليوم التالي
و ذهبوا إلى العمل
****
في الشركة
في مكتب عمر
كان عمر جالسا في مكتبه و فرح واقفة أمامه و
عمر: بصي يا فرح ودي التقرير ده ليوسف علشان مجدي يمضي عليه بس يتأكد أن الحسبات في التقرير مظبوطة ولا لا
فرح: اوك يا عمر ماشي
و ذهبت إلى مكتب يوسف
*****
في إلمكتب
خطبت على باب مكتبه و دخلت و
فرح: استاذ يوسف حضرتك ممكن تودي التقرير ده محتاج أمضة مستر مجدي بس لازم ترجعوا الورق الأول
يوسف بابتسامة؛ اكيد طبعا وبعدين بلاش استاذ دي احنا اخوات
*****
يوسف” 27 سنة خاطب أسمر اللون له غمازتين و عيون زرقا جميلة جدا و طويل اللقامة و شعره اسود ناعم و مفتول العضلات ”
******
و قالت
فرح: ازاي ده احنا مش أتكلمنا كتير غير مرتين بلكتير و طان شغل اصلا
يوسف: هههه خلاص ياستي هنبدأ من دلوقتي نتكلم
فرح: هههه وانا يشرفني ده
يوسف: ربنا يخليكي
و كان ادهم يذهب الى مكنب عمر لكنه لمح ما حدث بينه و بين فرح و قال بغيرة و عصبية و ذهب اليهم و
ادهم” احنا في شغل ولا في كباريه
فرح: احنا بنتكلم بس مش اكتر يعني
ادهم:ده في أي كافيه بعد الشغل لكن في الشغل هو شغل و بس معندناش وقت للكلام ده و تركهم و ذهب و قالت
فرح: اسفة على الي حصل
يوسف: لا عادي مش مشكلة ولا يهمك
فرح:عن اذنك
يوسف: اتفضلي يا فرح
ابتسمت إليه و ذهبت مكتبها
******
في مكتبها
دخلت و جلست في مقعدها بسعادة بموقف ادهم لها الذي يدل على الغيرة
و أكملت عملها وجاء وقت الاستراحة
******
و في وقت الاستراحة قالت دعاء ليوسف
دعاء:يوسف تعالي عايزينك في موضوع مهم و نتكلم فيه في الغذا
يوسف باستغراب: ايه هو
دعاء:هقولك في المطعم يلا يا فرح
و ذهبوا إلى المطعم
*****
في المطعم
جلسوا و طلبوا الطعام و قال يوسف
يوسف: ها ياستي كنتي عاوزة ايه بقا
دعاء و حكت إليه كل شئ و قال
يوسف: اوك ماشي هو موقف صعب بس انا ايه دخلني بلموضوع
دعاء : ما احنا عاوزينك تبقى حبيب فرح بقا
يوسف: نعم ياختي
استووووووووووووووووووووووووووب
وحنكمل_الحلقه_الجايه
بدات تحلووووووووووو. ♥🔥🔥

انت في الصفحة 2 من 2 صفحاتالتالي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
0

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل