
**إعادة صياغة القصة:**
فجأة صرخت فرح بصوت عالٍ:
**فرح بصراخ:** “آاااااااه!”
### في غرفة أدهم
استيقظ أدهم بفزع وسرعة وقال:
**أدهم بقلق:** “إيه الصوت ده؟ ده صوت فرح!”
قفز من سريره ونزل من الدرج بسرعة.
### في الصالة
فتح الأضواء ليجد فرح جالسة تبكي وتمسك برجلها وهي تتألم.
**فرح ببكاء ووجع:** “رجلي… آه… دخل فيها دبوس كبير!”
أدهم ركض إليها بسرعة وجلس بجانبها.
**أدهم بقلق:** “استني، خليني أساعدك.”
حملها ووضعها على الأريكة بلطف.
**أدهم:** “بصي، هطلع الدبوس بهدوء. استحملي وما تصرخي.”
**فرح بتردد ووجع:** “حاضر، بس براحة.”
أمسك أدهم رجلها برفق وبدأ يخرج الدبوس ببطء، لكن الألم كان واضحًا على وجه فرح.
**فرح:** “آه، براحة يا أدهم، براحة!”
**أدهم بلطف:** “استحملي، خلاص، طلعته. هروح أجيب مطهر وقطن.”
ذهب أدهم بسرعة ليحضر الإسعافات الأولية.
### بعد قليل
عاد أدهم ومعه القطن والمطهر، وبدأ في تنظيف الجرح بلطف.
**أدهم بابتسامة:** “أحسن دلوقتي؟”
**فرح:** “آه، الحمد لله، لسه في وجع شوية، بس مش زي الأول.”
**أدهم بفضول:** “كنتي بتعملي إيه في الرسيبشن بالشكل ده؟ وبالمناسبة، إيه اللبس ده؟”
نظرت فرح لنفسها بارتباك وخجلت، فوضعت يدها على وجهها.
**فرح بتردد:** “كنت بأخذ شاور، وكنت رايحة أجيب لبس جديد.”
**أدهم بمزاح:** “آه، خدت بالي. كنتي هتاخدي اللبس منين؟”
**فرح:** “من دادة حسناء.”
**أدهم بلطف:** “خلاص، هجبلك لبس من عندي، ثواني.”
### في غرفة زوجة أدهم القديمة
دخل أدهم غرفة زوجته السابقة بحذر، وفتح باب الدولاب ليأخذ منها ملابس لم تلبسها من قبل، ثم أغلق الباب بالمفتاح وعاد إلى الصالة.
### في الصالة
أدهم ضحك بصوت منخفض بعدما سمع فرح تتحدث مع نفسها.
**فرح بخجل:** “يا ختاي على الكسفة، يا ختاي!”
ضحك أدهم وقال في سره: “دي أول مرة أشوف بنت بالنعومة دي.”
ظهر أمامها فجأة وهو يحمل الملابس.
**أدهم مبتسم:** “ها، اتفضلي، تفضلي البسي.”
**فرح:** “أوك، شكرًا.”
بدأت فرح تحاول الوقوف وحدها ببطء.
**أدهم بقلق:** “محتاجة مساعدة؟”
**فر