روايات

رواية عشق الصعايده الفصل الخامس والسادس بقلم الكاتبه اميره محمد حصريه وجديده 

رواية عشق الصعايده الفصل الخامس والسادس بقلم الكاتبه اميره محمد حصريه وجديده 

كنت هدورو علي الخاتم ملقيهوشي ما عرفاش راح فين كنت آخر مره حطاه اهنا ودلوقت ملقيهوشي كانو فص ملح وداب
فقال لها انهي خاتم عنديكي خواتم كاتيره

قالت له الخاتم الي كان ف يدي علطول من وجت خطوبتنا ماكنتش عخلعو من يدي واصل بس ما عرفاش خلعتو وحطيتو اهنا ودخلت غيرت ونسيت البسو تاني افتكرتو دلوجت دورت عليه زي ما انت شايف اكده ملقيهوشي واصل»

فقال لها كل الي عملاه ديا عشان خاتم عنديكي كاتير البسي غيرو وانا هجبلك غيرو بكره لمي الدنيا ديا بجي ياليلي »

فنظرت له بحزن وقالت «بس الخاتم ديا الوحيد كنت عحبو جوي جوي» فشدها من خصرها وملس علي خدها بحنان قائلا لها

بس اكده بكره الصبح عيكون عنديكي زيه بالخلق الناطج اي رأيك بجي» ف ابتسمت بسعاد وقالت

صوح يا سالم عتتكلم جد فضحك عليها واقترب من شفتيها وقبلها بشده حتي كاد ان يقطع نفسها وبعدها انزل يديه وصفع مؤخرتها بمشاغبه وقال

ومن ميتا سالم نعمان معيجولش كلمه الا وينفذها يابت اعجلي كلامك ولمي الي عملتيه ديا»

فضحكت بخجل ومسدت علي الضربه بألم وقالت

ف دجيجه وهتلاجي الدنيا عتلمع لمع فرد عليها وقال «عدخل اهيل بج

ميه علي جسمي واغير خلاجاتي عبال ما تخلصي الي عملتيه ديا» ف اومنت له

خرج سالم بعدها بقليل وجد الغرفه كما قالت تلمع وكل شيء في مكانه ومنظم فبحث عليها بعينيه وجدها تنتقي ثياب للنوم فذهب اليها ونظر للكم الهائل من القمصان واخرج قميص نوم احمر اللون فاضح بشده اعجبه وقال لها

ادخلي البسي الحته الحمرا ديا فوسعت هي عينيها بشده ونظرت لشكل القميص وقالت

اي يا سالم الي عتجولي عليه ديا مهحبهاشي الحاجات جليله الأدب ديا» فضحك عليها سالم بشده وقال لها

عتجبيه منين الكلام ديا يابت الناس خلاص واني كومان موافق ملوشي عازه الكلام ديا انتي متلبسيشي حاجه واصل ما اكده اكده عتخلعيه فتتعبي نفسيكي لي»

فنظرت له ليلي بصدمه وخجل من معني كلامه ف ضحك من تعابير وجهها وقال ادخلي البسيه واخلصي بدل ما اغير رأيي واخليكي تخلعي الي لابساه كلياته دلوجت وبعد اكده اجولك ع الكلمه تجولي حاضر» اخذته من يده ودخلت اخذت حمام وقامت بارتدائه ونظرت لنفسها بخجل فكان قصير يصل لما بعد مؤخرتها فقط وقصه صدر مفتوحه تكشف صدرها بطريقه خجلت منها كثيرا ففكرت بخلعه ولكنها تذكرت كلامه فكادت ان تبكي من الخجل وبعد عده محاولات كثيره فتحت باب الحمام وخرجت كان جاسر يدخن وعندما فتح الباب نظر لمصدره فوجد ما جعل الحرارة تتصاعد للمئه فنفس دخان سيجارته وبدأ بتاملها من بدايه زينه وجهها الخفيفه لشعرها الذي يعشقه ونزل لنهديها الذي اغراه بروزهم وحجمهم بشده

وبعد نزل بنظراتها لسيقانها البضه الحليبيه لموخرتها المستديره البارزه وذراعيها فبدات الرغبه بالتصاعد فوجدها تتلاشي النظر اليه وتحاول انزال القميص قليلا لاسفل فضحك عليها في ذهنه فعلي الرغم من عدد ممارستهم للعلاقه ومن رؤيته لكافه جسمها حتي انه بات يحفظ تفاصيله ها هي تخجل منه للان ويعلم بخجلها وقت علاقتهم بشده حتي انها تتفادي النظر اليه او وضع يديها عليه او مبادلته ف اطفئ سيجارته عند هذا الحد وذهب اليها وابعد خصلاتها للورا لوضوح جسمها اكثر وتاملها عن قرب ثم وصل لذروه تحمله فلم يستمهل اكثر وانقض عليها كا الأسد عندما ينقض علي فريسته وحملها سريعا ووضعها علي الفراش واكمل انقضاضه عليها وعندما ينتهي منها يبدأ من جديد حتي انه لا يتذكر عدد المرات الذي اتي بهم شهوته بها حتي شعر بالكمال والرضي التام فيحمد ربه انه وهبه زوجه كهذه جمالها لا مثيل لها ولم يرا في احترامها لنفسها وللجميع والاهم احترامها له وترضيه في علاقتهم بشده حتي وان لم تفعل شئ ف العلاقه من خجلها فهذا يرضيه اكثر ويشعره بالجنون عندما يستكشف برائتها الشديده في كل ما يفعله بها ف اغلب النساء تعلم كل شيء عن العلاقه بين الازواج وحتي انه يعلم عن نساء زنت والعياذ بالله من شده ادراكها للجنس ومعرفت كل ما يخصه وكثره متطلباتها وعدم خجلهم حتي انه ستر عن نساء كثيره ف بلده وجدها تمارس رزيلتها مع رجل غير زوجها وبقلب اراضيه ولكنه ستر عليهم ولم يغفل عن محاسبتهم يعلم الكثير عن بلاوي النساء ستر الله عن نساء منزله حتي كاد ان يكره صنف النساء لاكن ليلي تربيته فما تعلمه في امور الزواج تعلمه طفله صغيره لكنه جعلها تعرف الكثير والكثير فهو عندما اراد الزواج فلم يكن سيتزوح من غيرها رباها علي يديه وعلمها ما يريده هو فقط يعلم اقل تفصيله عنها حتي وفي العلاقه يجعلها تدرك ما يريده هو فقط حمد الله كثيرا علي هذه النعمه وعلم انه اتعبها بشده ولكنه في اول زواجهم كان يكتفي بمره فقط لعدم حدث شيء لها فرحمها لا يكون مستعد كثيرا لمثل هذه المرات كان سيحدث معها نزيف لا قدر الله وكان يتعذب من عدم قربه منها ثانيتا اما الان ف اعتاد رحمها قليلا ويجب ان تعتاد عليه هي ايضا حتي انه اصبح لا يشعر بالشبع منها ولا من برائتها كالشهد يريد ان ينهل منها اكثر واكثر قام من جانبها ليستحم والقي عليها الغطاء اما هي فقد حطمها هذه اليله فكلما تحسبه انتهي تجده بدأ معها من جديد فمن مره واحده كانت تخجل منه بشده وتتعب اما اليوم فحتي ساقيها يؤلموها بشده تشعر انها لا تستطيع النهوض عليهم.
يؤلموها بشده تشعر انها لا تستطيع النهوض عليهم.

وتشعر انها لا تستطيع النظر اليه لا تعلم لما تخجل اليس هو الواجب عليه الخجل وكيف لسالم نعمان ان يخجل لا يخجل من اي شيء يفعله حتي انه يفعل امور تدهشها بشده و تشعر انها تريد ان تختفي ممن يفعله بها خرج بعدها سالم نظر اليها فنظرت سريعا للارض ف ابتسم عليها بقله حيله من طفولتها

وقفت بعده وقامت ب الاستحمام وجدته يجلس ويدخن فذهبت بجانبه ونامت ف اطفئ سيجارته واغلق الانوار وقام ب احتضانها وذهبو سريعا للنوم.

يتبع

انت في الصفحة 4 من 4 صفحاتالتالي

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
0

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل