
.
عند سند وسما كانوا هم الاتنين في دنيا الظـ,ـلام والخـ,ـوف …
ومره واحده فاقت سما بسبب جردل المياه اللي نزل عليه …
فتحت عيني بصعوبه وخوف …لقيت حاتم قريب اوي من وشي …فضلت ابص بعيني علي سند لحد ما لقيت متكوم علي الارض …نزلت دموعي …
اتكلمت بخوف ….عايزه ايه يا حاتم ….
حاتم بابتسامه خبيـ,ـثه…اعيش انا وانتي وبنتي
اتكلمت برعب …بنتك
حاتم بضحك…
البارت انتهاء بس الحكايه لسه واللي جاي اغـ,ـرب من اللي فات
(هو ممكن حد يضحي بنفسه علشان حبيب مش ممكن ده اكيد لو حبك نقي هتسيب روحك علشانه …ممكن تضحي برحتك ..بسلامك النفسي …بهدوء حياتك …ممكن تسيب كرامتك معه لما تفضلي مكمله معه رغم زوجه بغيرك علشان بس بتحبيه..وممكن تسيب المنطق والمفروض علشانها
….وممكن تضحي بحته من جسمك علشان تشوفيه بخير…الحب ده اكبر تضحيه ….واكبر انجاز …واكبر حلم … )
هستني رايكم في بارت النهارده وفي الحكايه …
وهستني رايكم في الحكايه…
رايكم بيهمني…
بقرا كل التعليقات وبفرح بيها.
يتبع
تفاعل مع الروايه ….
حكايه من واحي خيالي المجنون….
ام-بالاجبار…
البارت-العاشر…
بقلم-فيروزه…