روايات

رواية عش,قها الامبراطور الفصل السادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر بقلم آيه محمد حصريه وجديده

رواية عش,قها الامبراطور الفصل السادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر بقلم آيه محمد حصريه وجديده

شويه احمد ماشي ياانكل تعال ياوليد نطلع اوضتي عايزك وليد اوك اتجه احمد الي مراد وقال بصوت منخفض له سلام يا صاحبي اتمني ارجع القيك بخير دي كانت هتطير رقبتي بالسكينه ربنا يتولك مراد بنفس هدوءه والله تستهل الا كان هيحصلك بس انا مش ذيك يا يالا انا هخليها تقول حقي برقبتي احمد ناوي علي ايه يامراد مراد ولا حاجه هوريها مين هو الامبراطور احمد ربنا يستر وليد يالا يااحمد احمد اوك يالا توجه احمد ووليد الي الغرفه اما مراد فبمجرد خروج الجمبع حتي اقترب من حياة التي ارتعبت منه مراد بصوتا لم تره حياه من قبل بتقولي بتحبي مين

بقا حياة انت لسه جاي تسأل الوقتي بعد اما مضيت علي العقد انا مستغرباك اووي في رجل يسمع من البنت الا هيتجوزها انها بتحب حد تاني ويتجوزها مراد بصوت كالرعد ات حياة لاجله حياة انتي ممكن تعندي في كل حاجه وانا معاكي للاخر لكن لهنا واستوب انتي فاهمه عارفه لو سمعت الكلام ده تاني صدقيني اسلوبي مش هيعجبك حياة هتعمل ايه يعني هتني ما كلكم صنف واحد بتتشطروا علينا بال و ابتلع مراد باقي جملتها في قبله رقيقه حتي هذه ارد القسوه عليها بها ولكنه فشل مراد مش من اسلوبي ال يا حياة انا بعاقب بطريقتي الخاصه عشان كدا كل

ما هتغلطي هعتبر دي دعوه منك صريحه حياه بدهشه علي صه علي علي خجل انت عملت ايه ياحيوان اقترب منها مره اخري وقبلها ثم ابتعد عنها وجلس مكانه بثقته المعهوده وهي تنظر له في دهشه وما يزيد ها تلك الابتسامه المرسومه علي وجهه ابتسامه نصر دلف حسين الي الغرفه هو وعاصم فقامت حياة مسرعه الي والدها الي غرفتها حتي لايري احد حالتها التي لا يرثي لها تحت نظرات الامبراطور الذي يعلم كيف سيروض عنيدته في غرفه احمد وليد يا عم ارحم امي يعني في الشركات شغل وجيبني هنا عشان شغل انا اتخنقت حس بامي بقا احمد هي فيها حس بامي

يبقا الموضوع خطير مالك ياوليد لا انا لازم انزل اجيب اتنين ليمون ونتكلم كدا ونحكي ذي مانت انا جيلك وركض احمد الي الاسفل وخرج وليد الي الشرفه فغرفه احمد بجانب غرفه حياه ولهم نفس التراس خرج وليد ليرتاح قليلا فوجد فتاه تجلس علي المقعد وهي شارده للغايه ويبدو عليها الحزن الشديد فما عناه الامر التفت ليدخل الي غرفه احمد ولكن مهلا لما فلبه يتألم كهذا لما يشعر بشئ غريب تجاهها وبالفعل انتصر القلب واخذته قاه اليها وليد مساء الخير ميرا با شديد فهذا الصوت اول مره تسمعه فقالت شديد مساء النور اقترب وليد منها حتي تاه في جمال عيونها الخضراء

فقال بخجل من امره انا وليد صديق احمد وانتي مين انا بجي هنا علي طول اول مره اشوفك ميرا لاني مش بجي هنا كتير حياة بتجيلي اكتر فعشان كدا مش بجي كتير وليد تغراب انتي صديقه حياه احمد وليد انت هنا يابني وانا قالب الدنيا عليك ثم اكمل ما ص وليد لاجله احمد ميرا انتي لسه منزلتيش لحياة ميرا بفرحه لوجود احمد فهي تستشعر بالامان في وجوده احمد لا انا لسه منزلتش ص وليد فهذه الفتاه هي نفسها ميرا التي فقدت بصرها بسببه احمد تحبي اساعدك ميرا بابتسامه ماشي يااحمد وبالفعل ساعد احمد ميرا علي التوجه للاسفل وترك وليد في

حاله من الذهول اما قلب ميرا فهو ماسور من قبل شخصا ظلت تكن له الحب 10 سنوات ولم يشعر بها نعم هي تحب احمد منذ الصغر ولكنه لم يشعر بها ومازالت تحبه وتعطي لنفسها املا ولو صغير توجه احمد الي الاسفل ومعه ميرا احمد حسبي ميرا معلش يااحمد تعبتك معيا احمد بطلي غباء يابت وبعدين بصراحه انتي رحمه عن البت حياة ميرا هههه ربنا يهديها احمد ربنا يخدها حياة يخد مين يالا احمد سلاما قولا من ربنا رحيم هم بيطلعوا امته دول حياة كل ما امثالك بيغلطوا احمد طب اوعي بقا استلمي صاحبتك اهي والله ياميرا يابنتي هسيبك معها علي

عيوني والله حياة ؛ماشي يااحمد ميرا هههه اهدي شويه ياحباة مش كدا دا منظر واحده لسه متجوزه ههههه حياة مترفزنيش ياميرا احسنلك ميرا طب ياختي وصليني بقا السوق تحت اتاخرت اوي ومحتاجه ارتاح حياة اقعدي معيا النهارده ياميرا ارجوكي وروحي بكره ميرا ؛مش هينفع يا حياة ماما ه ولازم اتطمن عليها حياة ماشي ياميرا بس ابقي طمنيني عليها ميرا حاضر يالا بقا وصليني حياة طب تعالي ياختي واوصلت حياه ميرا الي السياره الخاصه بها تحت نظرات الامبراطور العاشقه لها اقترب مراد منها وقال متنسيش ياقطتي العنيده معادنا بكره في المقر سلام اه نسيت ياريت يكون التصميم كويس والا تصرفي مش

هيعجبك حياة انت بني ا مريض اقترب مراد منها وهي تتراجع للخلف انا فعلا مريض بس بيكي وبعندك الا هكسره يا اميرتي حياة بعند هتخسر يامراد ياامجد مراد بابتسامته الجذابه مفتكرش يا حياتي اني هخسر وحتي لو خسرت معنديش مانع ادوق طعم الخساره منك بس ده حلم صعب التحقيق وغمز له مراد وتركها ورحل مع ابيه وصديقه وليد كانت حياه تغلي من ال وحزمت امرها علي ال من هذا المتعجرف لم تعلم بعد بقوة الامبراطور في الشقه التي تسكن بها رقيه احست بحركه غريبه بالخارج واحدا ما يحاول فتح الباب ت رقيه وسحبت هاتف احمد واتجهت الي احد الغرف وطلبته

كان احمد بجلس مع حياة في غرفتها حياة يااحمد ساعدني الله احمد والله يابنتي ما ليا في التصاميم انا المسؤل عن الحفلات والعروضات في الدول كلها لكل الشركات الخاصه بينا مراد هو المسؤل عن التصاميم دا غير الكولكشن كله انا مش بعرف اصمم حياة وسي مراد بتاعك ده بيعرف يصمم احمد بحزن مراد اخد جوايز كتير مالهاش عدد تصميماته فاقت التوقعات كلها مراد قمه ياحياه محدش قدر ينافسه بس حاليا اكتفي بالاشراف علي المصممين كلهم والتدريب معتش بيصمم اي حاجه حياة باهتمام ليه احمد بسبب فقدان اسيل مراد صمملها فستان فرحها باتقان وبدا فعلا التنفيذ بنفسه حياة بغيره مين اسيل

احمد تغراب معقول يا حياة ماتعرفهاش حياة لا يا احمد مبن دي قاطع حديث احمد رنين هاتفه فالتقته وزادت دهشته عنا راي رقمه فرفع الهاتف بسرعه ولكن لم يستطع الحديث مما سمعه رقيه بوع احمد احمد في ايه يارقيه مالك رقيه الحقني يااحمد في ناس بيحاول يفتحوا باب الشقه ارجوك الحقني احمد ميش ياحبيبتي ميش مش هسمح لحد يأذيكي انا جاي فورا واغلق احمد الهاتف والقاه علي ال وركض باقصي سرعه له ركضت حياة خلفه وامسكت يداه وقالت في ايه يااحمد ومين رقيه دي وناس مين دي احمد وهو يبعدها عنه حتي تتركه بعدين ياحياة علمت حياة ان اخيها بخطر

شديد لم تعلم ماذا تفعل اخذت وتفكيرها مشتت اتذهب لابيها وهو مريض بالقلب فيزيد مرضه لم تعرف ماذا تفعل فوقع نظرها علي هاتف احمد الملقي علي ال باهمال فالتقته وبحثت عن اسم مراد فلم تجده فلا يوجد سوي رقم مسجل م رقيه ورقم م الامبراطور بكت حياه ولم تعلم ماذا تفعل فركضت الي السياره فهي تعلم قصر عاصم امجد وصل احمد الي الشقه فوجد الباب قد كسر ظل يبحث عن رقيه وينادي باعلي صوت عليه شعر احمد بوجع شديد يهاجمه فوجد احا قد ه باحدي الفازات حتي يفقد وعيه وبالفعل فقد احمد وعيه وربطوه بالحبال لم يستمع سوي لصوت رقيه

وهي تترجاه ان يتركه رقيه ارجوك سيبه هو مالوش ذنب جمال بقا انا يابت انتي ترفضيني عشان حته الواد ده انا المعلم جمال ابو شامه علي سن ورمح ترفضني حته عياله عشان المفعوص ده دانا هك انتي وهو كان احمد ينزف بشده ويفتح عيناه ببطئ شديد من شده الوجع ارد ان يقف ولكنه مقيد فهذا الرجل يعلم قوه احمد لذلك اخده غدر حتي بيظهر انه رجل لا يعلم ان الرجوله اساسها المواجهه وصلت حياه الي قصر الامبراطور ولكن لم يتعرف عليها احد من الحرس فالوقت متاخر جدا كبير الحرس انتي مين وعايزه ايه حياة انت بتكلمني كدليه عايزه اقابل مراد

ضروري وسع كبير الحرس مراد كده حاف انتي ه صح امشي يا بت من هنا حياة انت بتكلمني كدليه ياحيوان انت كبير الحرس وقد احتلي وجهه حمره ال حيوان انا يابنت تعالي ورفع الحرس يده حتي يلطمها ولكنه صرخ من الالم فالتفت ليري ما المه فوجد الامبراطور يقف امامه واع يده قبل ان تصل لاميرته مراد ب لم يري احدا له مثيل انت حفرت قبرك ومستاتيني ادفنك فيه وانا موافق كبيرالحرس يافن هي الا مراد بصوت ذلزل له القصر مسمهاش هي انت بتتكلم عن حرم مراد امجد يا زباله انت ص الحارس واعتذر لحياة كثيرا ولكن لم اعتذره الامبراطور وابرحه

ا حياة مراد سيبه خلاص سيبه لم يتركه مراد الا عنا جذبته حياه من التيشرت الخاص به فامسكها من معصمها بقوه وقال انتي ايه الا جابك هنا في الوقت ده بتستهبلي حياة ب انا جيتلك عسان احمد مراد بقلق ولهفه ماله احمد حياة معرفش في واحده اسمها رقيه اتصلت بيه وقالتله انها في خطر وهو جري علي طول ارجوك يا مراد انقذ احمد انا خفت اقول لبابا حاجه لقيت نفسي جيالك ارجوك مراد اهدي ياحياه ادخلي جوا وانا هتصرف حياة لا رجلي علي رجلك مراد حياه مفهاش عند دي علي جوه قولت حياه بس مراد قولتلك ادخلي وجذبها مراد الي

الداخل فوجدت عاصم ويوسف ونسرين عاصم حياه مالك يا بنتي حياة ب مفيش ياانكل مراد بابا حياه متخرجش من هنا عاصم في ايه يامراد مراد بعدين يابابا وركض مراد الي الاعلي ولبس مسرعا وجذي قميصه وارتده وهي يتجه الي الخارج خجلت حياه بشده وهو يقف امامها كهذا عنا جذبه عاصم عاصم في ابه يا بني فاهمني مراد مفيش يا بابا مشكله صغيره بس عند احمد المهم حياه متخرجش من هنا عاصم مش ركض مراد الي سيارته فاتجه يوسف خلفه وصعد معه بالسياره مراد يوسف انا مش فايق لمحضراتك الوقتي انزل لو سمحتي يوسف انا هجي معاك مش هسيبك لاول مره

يشعر مراد ب يوسف عليه فهو فقد هذا من ثلاث سنوات ولكن ليس وقت التفكير عليه الحركه لانقاذ رفيقه وبالفعل تحرك مراد والحرس الي شقه احمد الفصل السابع بعد رحيل مراد اقتربت نسرين من حياة وهي تحاول تصنع الا مباله ولكنها فشلت نسرين انتي حياه حياه تغراب ايوا انا نسرين لعاصم حلوه ابتسم عاصم لها وقال حياه يابنتي عندك اوضه مراد فوق اطلعي استريحي لحد اما يرجعوا حياه لا ياانكل انا كدا كويسه عاصم اسمعي الكلام ياحبيبتي متزعلنيش منك الوقت اتأخر وانتي اكيد ه ارتاحي فوق شويه لحد اما هما يرجعوا واكيد خير باذن الله متقلقيش يا فتحيه فتحيه نعم

يا بيه عاصم خدي الهانم علي اوضه مراد بيه فتحيه حاضر اتفضلي ياهانم وبالفعل صعدت حياة بخجل شديد الي غرفه مراد تفجاءت حياه من غرفته فهي غرفه مصممه علي مستوي كانها صممت خاصا له كل شئ مرتب ومتنسق حتي خزانته يبدو شخص منضبط جدا اخذت حياه تتجول في الغرفه الفخمه المتكامله من كل شئ ورائحته العطره تملئ الاجواء اخذت تتامل الغرفه المكتب المرحاض حتي يوجد بدخلها غرفه صغيره بباب زجاج توجهت حياه الي مكتب مراد فوجدت مجموعه من تصاميمه فلم يخطئ احمد عنا قال انه مصمم عالمي اخذت تقلب في تصاميمه باعجاب شديد و لفت نظرها تصميم لفستان زفاف يشبه

الاميرات اسر قلب حياه من جماله ولكن ما زاد ها وجود اسم اسيل علي الورق فزاد ها وتركته من يدها بالاسفل نسرين هو في ايه وايه حصل لاحمد عاصم معرفش ربنا يستر نسرين وهي تصنع اللا مباله تما ترن علي مراد تشوفه احمد عامل ايه عاصم عايزه تطمني علي احمد ولا مراد يانسرين نسرين علي احمد طبعا مراد ما يهمنيش عاصم بعصبيه شديده لحد امته يانسرين حرام الا بتعمليه في الولد ده نسرين لا مش حرام عمري ما هنسي ياعاصم انه السبب في اسيل عاصم بصوتا عالي سمعته حياه التي هبطت الي الاسفل مراد مش السبب في ها فوقي بقا

حرام الا بتعمليه ده وهو مستحمل ومش مبين لحد وجعه فوقي بقا هو مالوش ذنب في ها نسرين ب لا هو السبب هو وعمري ما هسامحه ابدا فاهم وركضت نسرين الي الاعلي وهي بشده لمح عاصم حياه التي تقف بخجل شديد فقال تعالي يابنتي واقفه عندك ليه هبطت حياه الي الاسفل وقالت انا اسفه ياانكل مش فصدي اسمع حاجه من كلامكم انا كنت نزله اسال حضرتك عرفت حاجه عن احمد ولا لا اسفه بجد عاصم عارف ياحبيبتي متعتزريش وبعدين انتي مش غربيه انتي بقيتي من العيله خلاص ودي مشكله ديمه هنا هتسمعيها كتير حياة بفضول مشكله ايه دي ياانكل و

انطي تقصد مين بكلمها عاصم اسيل حياه بلهفه مين اسيل عاصم بحزنبنتي الوحيده ياحياة متستغربيش انتي مش تعرفيها لانها ماتت من 3سنين حياه بحزن ربنا يرحمها بس هو مراد ماله انا سمعتها بتقول انه السبب عاصم بتنهيده لتذكر الماضي الاليم اسيل كانت بتحب مراد اوي ومتعلقه بيه وهو كان حمايتها اما كانت بتطلب طلب وانا مش اقبله كانت بتطلبه من مراد او تطلب منه انه يقنعني وكالعاده قدر مراد يفنعني بسفرها لكندا في رحله تابع الجامعه بتاعتها وانا قبلت لانه هيسافر معها وفعلا سافر مراد واسيل وبعدها بيومين جالنا خبر وفاتها انها غرقت بكي عاصم وهو يتذكر ابنته وهي عإده

اليه محمله بالكفن عاصم كانت كسره لينا كلنا وبالذات نسرين تخيلي معيا وحطي نفسك مكانها بنتها مسافره علي رجليها ورجعه بالكفن وهي مختاره كل حاجه حتي فستانها مراد كان مجهزه لفرحها كل حاجه كانت جاهزه انهارت نسرين فضلت سنه بدون كلام بس تشرب وتاكل القليل وبعدين بدءت تتكلم معنا بس مراد كانت بتتجانبه وبعدين حطت اللوم كله عليه انه السبب في اسيل لانه هو الا اقنعننا انها تسافر وهي كانت رافضه لها عليها ومراد بيعاني لحد الان حتي يوسف بيقوله نفس الكلام بس الغربيه يابنتي ان مراد مش بيشتكي ومتحمل كل ده وم الحاله الا هما فيها مراد صبور اوي

يابنتي بكت حياه لما سمعت فهي مأساه بكل ما تحمله المعاني من الالام حياه مش عارفه اقولك ايه ياانكل بس اوعدك اني هكون ليها ذي اسيا بالظبط عاصم ربنا يباركلك يابنتي ويهدكي من العند الا فيكي دا انتي مش اد مراد صدقيني حياه بصوت منخفض هو لسه شاف حاجه ثم قالت ان شاء الله وصل مراد ومعه الحرس الي المكان المنشود فركض مراد الي الاعلي مسرعا فاحمد يعني الكثير لمراد فهي الصديق الامثل والاخ والذرع القوي له كل ذلك يحتله احمد وصل مراد الي الشقه فوجدها مغلقه بقفل من الخارج فتعجب بشده فقال يوسف وضح ان مفيش حد في الشقه

انت في الصفحة 2 من 5 صفحات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
4

أنت تستخدم إضافة Adblock

انت تستخدم اضافة حجب الاعلانات من فضلك تصفح الموقع من متصفح اخر من موبايلك حتي تقوم بتصفح الموقع بشكل كامل